============================================================
المقصورة الألفية والروضة المولية(6) لم يسبق إليها، وله: القصيدة النحوية. وشعره كشير لم يكن إلا من الطراز الأول"(7): ولا نريد آن نتوسع في ترجمته، فقد كفانا ذلك عدد من الدارسين الذين غتوا بتحقيق نصوص من آثاره، وفي مقدمتهم الدكتور محمد الحبيب ابن الخوجة، في مقدمة تحقيقه لكتابه: منهاج البلفا، وسراج الأدبا،، والجهود السابقة التي افاد منها في بنا، ترجمته(5)، ولكن لا بأس من أن نقدم جردا بأبرز مصادر ترجمة حازم واخباره لمن أراد الرجوع إليها، وهي كما يلي : السةلابن الأبار.
التك اختصار القدح المعلى لابن سعيد.
سبك المقال لابن الطواح.
لة ابن رشيد اليي: الرحلةالمنريية للعيدري: يةالوعاةللسيوط سي: 5) . كذا، وفي بعض الروايات ، الزنار.
(6) - كذا، ولعلها : المولوية.
(6 سيك المقال ،ورةة.92 ب -193
पृष्ठ 11