============================================================
ساملثة الفلاهر ببيرس البندقدارى 48 نهبوا الحصن والطراطير والطار وشاعت خريطتى والفاوس وسود الخلاع قسها حوس ارحلوا هده بااد عفاف و ب ورجس وسعاد باكيات وزينب وعروس3 لا عناق لا ضم لا تبويس وذى تنادى حريفها لوداع وينادى توادهم شه علينا مجم ستى قد عكسته العكوس ضرب خت رملها انكيس1 عكس الله نجم ستى ففى سابع لا تحاب فيه ولا خندريس ابن تمشى حزنا يجور زمان من لنا بعد ذلك الشيخ إلف وسير ومؤنس وأنيس ر بعده فتى ناحك الس ن وكل يبدو له تعبي1 لشتان بعيش جالينوس نسأبكيه أرمد العين حتى قال إبراهيم المعمار ، لما وقفت على قصيدة الشيخ شمس الدين بن دانيال، فقلت لو أنى أدركت ذلك الزمان، لرثيت الخلاعة والمجون ، بهذا الزجل المصون، وهو 12 قولى فى المعنى : منعونا ماء العشب يا أسين رب سلم لا ينعونا التين (69اب) هاك قل لى إذا متعنا الراح وحرمنا من الوجوه الصباح10 بش نبقا نستجاب الأنراح والخليم كيف نراه يعيش، مسكين
على موت العنب بكا الراووق والشمع سار بعنرتو خنوق من أنينو تسمع لو فى الليل حنين 18 والوتربات من الغروب للشروق وتلون ذا الزهر واتغير ولقد هان حضرة المحضر وبنيطو ريحانشا اتنمه وعلى وجهو ساب اليسمين
حزنو كن مات لهم أموات 21 والنداى يعهم فى شتات وذا يندب، وذاك الآخر حزين هذا قاعد يبكى على ما فات
(9) لم ير: لم ترى: (18) أثينو : آنيتوا، وهو بعى وآنينه *.
पृष्ठ 328