حاضر. (يخرج عبد الباري وحين يرى وكيل النيابة داخلا ينحني وهو يزيد في فتح الباب.)
مجدي :
من! أهو أنت، شكري كيف حالك؟ وحشتني والله. أين كنت طول هذه المدة؟ آه! حقا لقد كنت في الصعيد. كلانا معذور إذن.
شكري :
كيف حالك يا أستاذ مجدي؟
مجدي (مندهشا) :
ماذا، يا أستاذ ماذا؟!
شكري :
أسأل عن حالك.
مجدي :
अज्ञात पृष्ठ