============================================================
1ا2 17) والا القول فى اختلاف الأمم -فى مائية التلك الملقب بذى القرنين.
21 لائد من حكاية ما وقع فى مانآية مستى هذا الاسم، اعنى ذا القرنين على چدق إذكان و ذلك فى خجلال ماكنت فيه قاطما للنظم الذى كان يخرى عليه ذثر التواريح«و ذلك1 آنه شكى من قصصه فى القرأن ما هو معروف، ويون لمن تلا الآيات المخصوصة بأخباره ومقتضاها، أنه كان رجلا صالحا شديدا، قد أعطاه الله من السلطان والقدرة أمرا عظياء ومكنه من مقاصده فى المشارق والمفارب بن فتح المكن وتذويخ البلاد و تذليل العياد. وجمع الملك يدأ واحدة، ودخول الظلمة فى الشمال يالاجماع، ومشاهدة أقاصى العمران، و غزو التاس والثآسناس، والحول بين اله أجوج و سأجوج، وخرويه الى البلاد المصاقبة لقرهم في مشارق الأرض و شمالها، وكف عاديتهم و دفع تترتهم برذم عمله فى الشقب الذى كانوا يخرجون منه من زآير حديد، المحمها بالتحاس المذاب، كما يشاهد ذلك من فغل الصناع 1. داد لطز: ذكر.
2. عس م توى: خروجهم. داد /تب: خروجمماءه
पृष्ठ 43