============================================================
الآثار اجنفبا ذرگرد :ا7(2) عمارتها باثتتين1 وتسعين سنة. ثم اقتدوا بالفرس فى التأريخ بالقاثم ، من ذرية كيخسرو المسش الشاهية بها. حتى هلك2 آفرغ 6)0.، و كان أحدهم، وكان يتطير به، كما تشأءمت الفرس بيزديرد الأنيم؛ و ملك ايثه يعده، وبنى قصره على ظهر القير قى سنة ستماتة وست عشرةه للاسكندر. فأرخوا به وياولاده، و كان هذا الفير قلعة على طرف مدينة خوارزم، مبتية من طين ه 5 ولين ثلاثة حصون يعضها فى بعض متوالية فقى العلو، وفوق جميعها قصور الملوك كمثل عمدان باليمن: إذكان موضع التمابعة، وهو قلعة بصثعأة قبالة الجامع، مؤشسة بصخر يقال آنها ين ينآء سام بن نوح يعد الطوفان، وبها بئرء التى احتفرها، وقيل: يل كان هيكلا بناه الضخاك على اسم الزمرة، وكان يرى هذا التيز من مقدار عشرة أميال وأكتر نحطمه نهز جيحون وهدمه، وذهب نه ال به قطاعا كل عام. حتى لم ييق منه شىء، فى سنة ألف و ثلاثمائة وخمس للاشكندر.
10 ل(2 لا و كان القايم بن فولا،، حين بمت التى -عليه السلام- ارلموغ ين يوزكار بن خامكرى ين شاوش اينا سخر اين!2 ازكاجوارآ ين اسكچموك3 بن سخك بن بفذه4 ين و افريخ؛ ولما فتح قتيية بن صلم. خوارزم، المرة الثانية بعد ترتداد أهلها، ملك عليهم اسكيو يه بن ازكاجوار بن شيرى: بن سخر بن ارتموخ، و نصبه للشاهمة: و خرجت الولاية من أيدى نسل الأكاسرة، وبقيت الشاهية فيهم لكونها موروثة لهم ناناك : وانتقل التاريخ الى الهجرة على رسم المسلمين. وكان فتتبه أباد من نحسن الخط الخوارزمى، ويعلم آخبارهم ويدرس ما ه كان عندهم، و مزقهم كل ممزق. فتقيث لذلك خقاما لا ئيوحل معه، الى معرفة حقأئق ما قبل9 عهد الإسلام به ؛ وبقيت الولاية بعد ذلك تتردد فى هذه القبيلة مزة، وفى أيدى غيرهم لفرى. الى أن خرجت الولاية والشاهية كلتاهما منهم، بعد الشهيد أبى عبدالله محتد بن أخمد بن محقد ين عزاق بن مثصور بن عبدالله ين بركسياثه بن شارشفرن ين اسكجموك بن ازكاجوارين شيدى ى 20 ين سخر بن ارموخ، الذى ذكرث أن في زمانه بعت النبى-عليه السلام. 23قاي وهذا ما وققت عليه من التواريخ المشهورة: والايحاطة بجمعهاء غير ممكن للإنان؛ والله الموفق للصواب.
«اد ل طر: *.
1. عس: نانين(؟) 2 داد: طزر ملك آ نپ ؛ تر: ازكاخوار برنستاجواء ك عس: اكجرل.
4 داد :طز بقد 7 داد ! خز: سبرت 8 هون: بعده « تراب طداتا»قول» اسب اتاب: دني اير امشتي مامحمدي1ا صحي222.1) 9. داد ل طر: ترشسبائه
पृष्ठ 42