अम्थल कामिय्या
الأمثال العامية: مشروحة ومرتبة حسب الحرف الأول من المثل
शैलियों
صلى الله عليه وسلم . وقالت العامة أيضا: «اللي ما لك فيه، إيش لك بيه.» وقالت: «اللي ما لك فيه، ما تنحشرش فيه.» وسيأتيان. وقريب من هذا المعنى قولهم: «الشهر اللي ما لكش فيه ما تعدش أيامه.» «ارشوا تشفوا»
أي: عليكم بالرشوة تبلغكم ما تريدون، والمراد الإخبار بالواقع لا الحث على الرشوة. ومن أمثال العرب: «عراضة توري الزناد الكائل.» والعراضة: الهدية. والكائل: الكابي، يضرب في تأثير الرشا عند انغلاق المراد، وانظر في الباء الموحدة «البرطيل شيخ كبير.» «الأرض تضرب ويا اصحابها»
ويا بمعنى: مع، وأصله من نحو قولهم: راح وياه؛ أي: ذهب وإياه، يريدون معه، والمقصود أن الإنسان في مكانه عزيز فإذا تعارك فيه أعانته أرضه ودافعت عنه؛ أي: فيها من يعينه. وانظر: «اوعى تقاتل مطرح ما تكره.» «الأرض موش شهاوي، دي ضرب ع الكلاوي»
الكلاوي هي الكلى؛ أي: ليست الزراعة بالشهوة إلى الزرع فحسب، وإنما زرع الأرض لا يكون إلا بالجهد الجهيد والتعب المشبه بالضرب على الكلى. «ارقص للقرد في دولته»
ويروى: «في زمانه»؛ أي: جار الزمان فيه ما دام مقبلا عليه، وارقص له؛ لأن الرقص يسر القرود، والمراد افعل ما يوافق صاحب الدولة ما دمت مضطرا إليه. والمثل قديم، يروى: أن شخصا دخل على وزير يهنئه بالوزارة فصفق ورقص لإظهار سروره، فأمر الوزير بطرده وقال: إنما أراد الإشارة إلى هذا المثل. وقد نظمه «علي بن كثير» من شعراء ريحانة الخفاجي فقال:
صحبت الأنام فألفيتهم
وكل يميل إلى شهوته
وكل يريد رضا نفسه
ويجلب نارا إلى برمته
فلله در فتى عارف
अज्ञात पृष्ठ