252

अम्थाल

الأمثال

प्रकाशक

دار سعد الدين

संस्करण संख्या

الأولى

प्रकाशन वर्ष

١٤٢٣ هـ

प्रकाशक स्थान

دمشق

وفصل منه
[١٢٣٩]- مقتل الرّجل بين لحييه. ويروى «بين فكّيه» يريد اللّسان.
[١٢٤٠]- موت لا يجرّ إلى عار، خير من عيش في رماق. أي مت كريما ولا تعش فيما يمسك الرّمق فقط.
[١٢٤١]- مأربة لا «١» حفاوة. إنّما يكرمك لأرب له فيك لا محبّة لك.
[١٢٤٢]- مطل الغنيّ ظلم. أي إنّما يمطل المعدم.
[١٢٤٣]- مطل كنعاس الكلب. أي متواتر.

[١٢٣٩]- أمثال أبي عبيد ٤١، الفاخر ٢٦٣، جمهرة الأمثال ١/٤٩٣ و٢/١٩٠، الوسيط ١٦٢، فصل المقال ٢٣، مجمع الأمثال ١/٣٦٩ و٢/٢٦٥، المستقصى ٢/٣٤٦، نكتة الأمثال ٦، العقد الفريد ٣/٨١، اللسان (فكك) . وفيها: «بين فكّيه» .
[١٢٤٠]- مجمع الأمثال ٢/٣١٣.
[١٢٤١]- جمهرة الأمثال ٢/٢٣٠، مجمع الأمثال ٢/٣١٣، المستقصى ٢/٣٠٩، زهر الأكم ١/٧٦، اللسان (أرب، حفا)، المخصص ١٢/٢٢٢.
يضرب لمن لا يزورك إلا عند الحاجة.
[١٢٤٢]- أمثال أبي عبيد ٣٦٥، المستقصى ٢/٣٤٥، نكتة الأمثال ١٦٦، تمثال الأمثال ٥٦٠. وهو حديث شريف أخرجه البخاري في كتاب الاستقراض، باب «مطل الغني ظلم»، صحيح البخاري ٢/٧٩٩ حديث رقم ٢١٦٦.
[١٢٤٣]- أمثال أبي عبيد ٢٦٥ وفيه: «مطله مطلا..»، مجمع الأمثال ٢/٣٠٢ وفيه: «مطله مطل نعاس الكلب»، المستقصى ٢/٣٤٥، نكتة الأمثال ١٦٦ وفيه: «مطلا كنعاس..»، اللسان (نعس) .
وذلك أن نعاس الكلب دائم متّصل.

1 / 249