لقد رضعوا در الحرام وإنه عسير بعد طول المدى الفطم 37...
وأعظم بلوى نالت الناس أنها تصام ولا عند الملوك بها علم
يخافون فرمانا على عير موجب إذا ما شكوا ظلما فكلهم بكم
إذا حاولوا الأنصاف لم يسعفوا به وكيف يرجى العدل والحكم الخصم
بقيتم لنا يا أسرة الهدي أنكم مصابيح في الظلماء يمحى بها الظلم
جزا الله كل الخير حسن صنيعكم وما فعل التدبير الحزم والجزم
إذا دام فينا حكمكم والتفاتكم فكل ليالينا وأيامنا سلم
لكم غرر الأفعال من كل صالح على الناس يروى ذلك النثر والنظم
على جدكم أزكى صلاة بعده علكم وفيكم يحسن البدء والختم...
पृष्ठ 37