अखबार दुवाल मुन्क़तिया
शैलियों
============================================================
له(1) ثلات ساعات أحرج وقد كاد يحترق. فلما وحد ريح الهوى لم يزل يصيح حتى مات بعد أن احترق، وصار أسود(4). وقيل أن الوائق لما احتضر جعل يردد هذين البيتين (3).
الموت فيه جميع(4) الخلق مشترك لا سوقة منهم يبقى ولا ملك وليس يغني عن الاملاك مسا ملكوا ما ضر أهل قليل في تفاقرهم(5) وقع الواثق على رقعة لأحمد بن أبي ذؤاد، وقد سأله في رجل عليه دين: قد أخلت يا أحمد بيوت الأموال طلابك (6) للائذين والمتوسلين إليك. فكتب تحته: نتائج شكرها يا أمير المؤمنين متصلة بك وذخائر آجرها مكتوبة لك ومالي من ذلك إلا عشق اتصال الألسن بخلود المدح فيك والسلام. فوقع تحته: والله يا أبا عبدا لله لا منعناك ما يزيد في عشقك، ويقوى في منتيك. وأمر باخراج خمس مائة ألف ألف درهم ليفرقها فيمن پراه10.
نظر الوائق الى أحمد بن الخصيب فتمثل بهذين البيتين يقول (4): (الطويل) من الناس إنسانان ديني عليهما مليان لر شساءا لقد قضياني خليلسي ائا أم عمرو فمنهما وأئا عن الأخرى فلا تسلاني (1). ليست غ وب.
(4) تاريخ حصر الدول: 141. النبراس في تاريخ بين العباس: 78-75.
(3). تاريخ بغداد: 19/14: المصباح المضيء: 511/1.
4 م: م (5).غ و ب: نفاقهم. المطبوع: تتافرهم.
(7). م والمطبوع: طلباتك.
(). النبراس في تاريخ بني العباس: 77.
(4) الأبيات ي الأغاتي: 513/23، 516 ضمن قصيدة طويلة لكعب بن مالك القيسى المعروف بالمحبل القيسي: 35
पृष्ठ 95