============================================================
وحد أبو العياس السفاح على ابراهيم بن حبلة لأنه كان عدح آل مروان ليسا كانت لهم عنده، فكلم في امره وقيل له هذا يدل على وقاه منه، وهو رحل له علم، فارض عنه. فقال: سأفعل ذلك بعد، لعلا يتحدث الناس بقرب رضاي من غضبي(1).
وقال(2) أبو العباس السفاح(3): (الطويل) تناولت ثاري ين أمية عنسوة وحرث ترائي اليوم عن سلفي قسرا وألقيت ذلا عن مفارق هاشي وألبستها عزا ولم آلها فخرا (4) وله أيضا(4): (بسيط] أحيا الضغائن(6) آباء لنا سلفوا فلن تبيد(1) وللآباء أبناء قيل لما وحه عبدا لله بن علي براس مروان إلى أبي العباس، قلما وضع بين يديه خر لله ساحدا، ثم رفع رأسه، وقال: الحمد لله الذي أظفرنى بك، وأظهرني عليك، ال ولم ييق ثأري قبلك، وقبل(4) رهطك أعداء الدين. ثم استشهد بقول ذي الإصبع العدواني (1): (1). أنساب الأشراف: 160/3 . وفيه هو ابراهيم بن بن حبلة بن مخرمة الكتدي، وله ذكر في لمار القلوب لتعالي: (1). اضسافة ليستقيم السياق (3). الأبيات في فوات الوفيات: 216/2؛ الوافي بالوفيات: 433/17 .
(4). في فوات الوفيات: 216/2؛ الواي بالوفيات: 433/17 والبستها عيا وأعليتها قدرا2.
(5 لست في غ وب: (7ا، ب: الصعاير، (3). في الوافي بالوفيات: 33/71 العموت4 .
(4). ب: وقل. وانظر القصة لي مروج اللهب: 207/3؛ الأغاني: 345/4.
(4). هر خرتاد بن حارث بن شحرثة من عدوان بن عمرو بن قيس غيلان، شاعر حاهلي، انظر عنه: الشعر والشعراء: 473" المؤتلف: 149، الأغاني: 104-85/3.
285
पृष्ठ 24