174

अद्दाद

الأضداد

अन्वेषक

محمد أبو الفضل إبراهيم

प्रकाशक

المكتبة العصرية

प्रकाशक स्थान

بيروت - لبنان

शैलियों

साहित्य
الفلوس والبحور. قال أَبو بَكْر: في الباز لغة رابعة، يقال: هو البازيّ بياءٍ مشدَّدة تشبه ياء النسبة، وأَنشد: تَقَضِّيَ البازِي إِلى البَازِيِّ فجاءَ باللُّغتين: بهذه اللُّغة، وباللُّغة الَّتي يخرج فيها مخرج القاضي والرَّاعي. ويقال: قد أَهمد فلان أَمرَه، إِذا أَماته. ويقال: قد هَمَدَتِ الأَرض إِذا انقطع عنها المطر، قال الله ﷿: وَتَرَى الأَرضَ هَامِدَةً، فقال أَبو عُبيدة: معناه يابسة لا نبات فيها. وقالَ غيرُه: هامدة ميِّتة. وقالَ آخرون: هامدة خاشعة. ويقال: قد هَمَدَ الثوب إِذا بَلِيَ، ورماد هامِد، وطَلل هامد إِذا كانا دارسيْن؛ قال الأَعشى: قالت قُتَيلةُ ما لجسمِكَ شاحبًا ... وأَرَى ثيابَكَ بالياتٍ هُمَّدَا وقالَ الكُمَيْتُ: ماذا عَليْك مِنَ الوُقُو ... فِ بهامِدِ الطَّلَلَيْنِ دَاثِرْ

1 / 174