68

إسكندر :

ويلك، وما الفائدة الآن من ودادك له وهو لم يعد في قيد الحياة؟

أسما :

لم يعد في قيد الحياة؟

إسكندر :

وهذا دمه (يريها القنينة) .

أسما :

هذا دمه!

إسكندر :

نعم، فقد استحضرته وعجزت، ولم يقبل أن يتركك، فقتلته وحفظت دمه لأريك عاقبة عناده.

Shafi da ba'a sani ba