67

لا تظني غضبي في سكون

بعد هذا التعب

فلم يعد غيظي يطيق الكمون

فاحذري من غضبي

أسما :

مولاي، بالاختصار سليم هو نصيبي، فلا أتركه أبدا.

إسكندر :

ألهذا الحد تتجاسرين يا غبية؟ فلأعاقبنك كما عاقبته.

أسما :

غاية مرادي أن أنال ما ناله، فنحن في الوداد سواء.

Shafi da ba'a sani ba