بن سليمان الحضرمي الذي مدحه الدارقطني وقال عنه: (إنه جبل لوثاقته)، في أن عليا عليه السلام إمام المتقين وسيد المرسلين وخير الوصيين.
الباب التاسع والثمانون بعد المائة: فيما نذكره من خط جدي السعيد ورام بن أبي فراس قدس الله روحه ونور ضريحه في تسمية مولانا علي عليه السلام وصي رسول رب العالمين وإمام المتقين وقائد الغر المحجلين.
الباب التسعون بعد المائة: فيما نذكره من كتاب (مناقب أهل البيت عليهم السلام) تأليف القاضي علي بن محمد بن محمد بن الطيب الجلابي الشافعي في تسمية النبي صلى الله عليه وآله لعلي عليه السلام سيد المسلمين وإمام المتقين وقائد الغر المحجلين.
الباب الحادي والتسعون بعد المائة: فيما نذكره من طريق آخر عن القاضي علي بن محمد بن الطيب المغازلي المذكور في تسمية النبي صلى الله عليه وآله عليا عليه السلام إمام المتقين وسيد المسلمين وقائد الغر المحجلين.
الباب الثاني والتسعون بعد المائة: فيما نذكره من كتاب (الحلية) لأبي نعيم الحافظ في تسمية النبي صلى الله عليه وآله لعلي عليه السلام سيد المسلمين وإمام المتقين.
الباب الثالث والتسعون بعد المائة: فيما نذكره أيضا من روايتهم أن عليا عليه السلام إمام المتقين وقائد الغر المحجلين من كتاب (رتبة أبي طالب في قريش ومراتب ولده في بني هاشم) صنفه أبو الحسين النسابة.
الباب الرابع والتسعون بعد المائة: فيما نذكره من رواية أبي العلاء الهمداني من تسميته مولانا علي عليه السلام ولي الله وإمام المتقين ووصي رسول رب العالمين من الجزء الذي فيه مولد أمير المؤمنين عليه السلام.
الباب الخامس والتسعين بعد المائة: فيما نذكره من تسمية النبي صلى الله عليه وآله لمولانا علي عليه السلام يعسوب المسلمين وإمام المتقين وقائد الغر المحجلين والحامل غدا لواء رب العالمين. رواه أبو جعفر محمد بن جرير
Shafi 119