============================================================
بصح إلا بالفرع، فزعم أن النبوات أصل الإرادات فقلت : إنما تعرف صحة التبوات بعد المعرفة بمأ يصح أن يكون مرادا لله وينبقى أن يكون الكلام فيه قبل النظر في المعجزات . ثم قلت : أنا لا اكلمك في النبوات والممجزات / فإن لك قبلها قولا يبنع من إقامة الدلالة على صحكها وهوا: 118ظ قولك بأن البارى سبحانه يقدر على الأشياء ولا بقدر على أغيارها مما يصح أن يقلر عليها ثم لا يكون فه إيجاب العجز والنقص الذى يمنع من القدم فتحير المتاظرة السبعة والشرون وماية 136 وذكر الأستاذ مناظرة جرت له مع يهودي أورد سؤالا ب:14و يروم به إحالة (السخ) (1126) وهو أن قال: إذا كان بالرجل علة من الحرارة كان على الطبيب ان يتاويه بالبرودات ولا يجوز آن بسقيه شيئا من الأدوية الحارة فإن فعله كان فيه هلاكه كذلك إذا كان الخلق على شريعة من الشرائع وكان صلاحهم في ذلك إبقاؤهم على تلك الشريعة (و) كان تنقلهم عنها إفادا لهم والله تعالى لا بفعله قال الأستاذ فقلت له : هذا كما قلت إذا كان الطبيب تاقضا في الطب لم يجز له إلأ ما قلت، فأما إذا (كان طبيا) (1127) بدعي الحدةة والزيادة على ما عند الأطباء (2) قال (و) قد عرفتم آن هذا المريض حرور ولا يصح عندكم إلا بالبرودات وأنا أعالجه بالأدوية الحارة ويبرأ كما ) ا السيخ فيما يتعلق بتقد نظرية اليهود ف النسخ أنظر الشهيد 5ه2 وانظر مقال برانشفيق الذكور فى المراجع 4) ب: اتفق طبيب
Shafi 265