227

Uyun Munazarat

Nau'ikan

============================================================

فأبلغ درجته قال الجبائى يقول الله سبحانه: علت منك أتك لو بلغت لكفرت فكتت في النار فكان الأصلح لك أن أمتك قبل البلوغ" قال أبو الحسن : فحييذ بتادى الكافر من دركات اللظى (976) وينادى معه جيع أهل الدر كات: "يا ربنا ققد علمت (أيضا) أنا إذا بلقنا كفرنا فهلا أمتتا قبل اللوغ فإنا رضينا بدون مترلة الصبي ، بل فهلا لم تخلقنا فهر كان الأصلح لتا مما تحن فيه" فبهت الجبائى ولم يجد جوابا (972) 3 فعلم من هذه المناظرة العجيبة أن أحكام ذى (الجلال) (978) (تاتعالى آن توزن بميزان الإعتزال وعلم أن الله سبحاته لا يجب عليه ا: 111ظ شيء وعلى هذه السألة مبنى جواز) إيلامه تعالى للأبرياء و[جواز تكليفه تعالى لعباده ما لا يطيقوته. ولعلم الصحابة رضي الله عنهم بجوازه سألوا رفعه بقولهم - (رئتا ولا تحملتا ما لا طاقة لتا به) (979) فإن من تعالى بإعفاء من شاء (من ذلك) (980) فضل وإن حكم به على من يشاء فعدال لأنه العزيز = (لا ييسأل عمثا يتقتعل وهم بسنألون) (981) - والتكليف بالإيمان والطاعة لمن علم تعالى أنه لا بقع ذلك منه ليثهد بما قلناه (وكذلك قصة أبي لهب) (982) وسنزيد هذه المألة بيانا من بعد إن شاء الله تعالى 6ي) أ : لظى ب : لظا (917) عن هذه المتاطرة أنظر فهرست ابن النديم ص 252 ومصطفى عبد الرزاق الهيد ص ومقال للاب آلار في مجدة 1501 افريل، چوان 264 96) ب: الزة ) البرة2):26 ) ب نه ) الاتبياء (22):2 186) ب : وقصة أبى لهب كذلك

Shafi 227