Usul Asila
الأصول الأصيلة
Editsa
مير جلال الدين الحسيني الأرموي
Mai Buga Littafi
سازمان چاپ دانشگاه
Lambar Fassara
الأولى
Shekarar Bugawa
1390 AH
Inda aka buga
طهران
Nau'ikan
Usul al-Fiqh
Bincikenka na kwanan nan zai bayyana a nan
Usul Asila
Al-Fayd al-Kashani (d. 1091 / 1680)الأصول الأصيلة
Editsa
مير جلال الدين الحسيني الأرموي
Mai Buga Littafi
سازمان چاپ دانشگاه
Lambar Fassara
الأولى
Shekarar Bugawa
1390 AH
Inda aka buga
طهران
Nau'ikan
مقاصد الكتاب والسنة وأخبار أهل البيت عليهم السلام يرجع إلى هذه الثلاثة بل جميع - وعظ الواعظين وتذكير المنبهين وكلمات الأوائل والأواخر من الأنبياء والأولياء والحكماء والعلماء صلوات الله عليهم أجمعين ينتهي إليها وكلها فريضة على كل مكلف بقدر وسعه وطاقته، لا يكلف الله نفسا الا وسعها، وكل من حصل مرتبة منها واستعد لأخرى فوقها فقد وجبت عليه تلك الأخرى، وهكذا، ولا ينتهي الا بانتهاء طاقته، الا انه يجب تقديم الأهم فالأهم ووجوب الأولين وما يخص الطالب من الأخير عيني والباقي كفائي والثلاثة غير مترتبة في الفضل والشرف ترتبها في الذكر.
وطريق تحصيلها اما تحقيق أو تقليد، والتحقيق ما يكون للأنبياء والأولياء عليهم السلام الآخذين علومهم من لدنه سبحانه البالغين فيها إلى حد اليقين كما قال سيد - الأولياء (ع): لو كشف الغطاء ما ازددت يقينا، والتقليد اما عن بصيرة وهو الاخذ بمحكمات الكتاب والسنة وأخبار أهل البيت عليهم السلام وترك المتشابهات على تشابهها كما كان قدماء أصحابنا الأخباريين يفعلونه، وتبعهم عليه جماعة من أهل عصرنا وقبيل ذلك وهم الذين قال مولانا الصادق (ع) فيهم: انظروا إلى من كان منكم قد روى حديثنا، ونظر في حلالنا وحرامنا، وعرف أحكامنا، فاجعلوه بينكم حاكما فاني قد جعلته عليكم حاكما، الحديث، واما عن غير بصيرة فمنه ما يسوغ وهو تقليد أولئك الأخباريين في فتاويهم أحياء كانوا أم أمواتا، إذ لا تأثير للموت في ذلك فان حلال محمد حلال إلى يوم القيامة وحرامه حرام إلى يوم القيامة، وأهل هذا التقليد هم المخاطبون في الحديث
Shafi 150
Shigar da lambar shafi tsakanin 1 - 196