لكن ليست بالسوية بين الأخنان
ودليل بطلان صحتها أن من جرى تحت ألقطب](1) ثما أزوام ، رفع إصبعا من الحاه ، ومن جرى في خن ألفرقد حتي يرفع إصبعا من الجاه ، فلا يرفعه إلا بأكثر جري من ألقطب(2 لانحرافه عنه . وكذلك الحري في النعش وفي الناقة والعيوق .
فلنصور مثلين ، على قاعدة أزوامهم وترفاتهم ، أن (3) مركبين جرى أحدهما في ألقطب ثمانبة أزوام رفع إصبعا من الحاه ، والمركب الآخر جرى في خن ألفرقد عشرة أزوام رفع إصبعا من الحاه ، فجموع جري الامركبين ثمانية عشر زاما ، ومركبين آخرين، جرى أحدهما في خن الناقة أربعة عشر زاما رفع إصبعا من الجاه ، والمركب الآخرجرى في ألعيوق ستة عشر زاما رفع إصبعا من الحاد ، فمحموع الحريين ثلاثون زاما . فكيف يتصور بين القطب وألفرقد كثل بين ألعيوق والناقة ، والجري
Shafi 22