فة الحروس ومنعة النقوس 2245 أبو داود عن أبي هريرة - رض - قال. صلى رسول الله قلاللة - في المسجد، ومعه صفان من رجال وصف من نسساء، أ فان من نعمعاء وصف من رجال(27)، قلما قضى صلاته أقبل على الرجال وقال إن منكم الرجل إذا أتى أهله فأغلق عليه بابه وأرخى عليه ستره واستتر بستر الله) قالوا نعم قال: (تم يجلس بعد ذلك فيقول فعلت كذا وفعلت كذ1) قال: فسكتوا، قال ثم أقبل على النساء فقال (هل تكن من تحدث)؟ فسكتن فجنت فتاة كعاب علي إحدي ركينيه ووطاولت لرسول الله - ة - ليراها ويسمع كلامها فقالت: يا ريسول الله إنهم ليحدتون، وإنهن ليتحدثنه، فقال - -.
ااتدرون ما مثل ذلك؟ إنما مثل ذلك كمثل شيطانة لقيت شيطانا في السكة فقضي منها حاجة والناس ينظرون إليه" وذكر بقية الحديث.
22413 الخطابي في (غريب الحديث) عن أبي الهيثم عن أيي اعيد الخدري - رض -. أن ريسول الله- - نهى عن السياع اقال الخطايي: السباع المفاخرة بالجماع وإفشساء الرجل ما يجري اينه ويين زوجنه فيه، مأخوذ من قولك. سبعت الرجل أي اغنيت ووذكرت فيه ما يكره. لأن أمر الجماع مسا يكره ذحره، ويستر عن الناس أمره، انتهى كلام الخطابي . وفي الحديث تأويسل آخر نذكره عد إن شساء الله.
247) ولا بأس أن يسئل الرجل صبيحة بنائه كيف وجد أهله قد جرت العادة بذلك، وقد سأل مالك بن الحارث الأشتر عليا رض -عن ذلك فأجابه، وأخبره بالحفة الني وجدها عليه، غمير أنه حب له ان وجد عيبا من قبح أو غيره آن يسنره ويخير بأمر عام 2245 أبو داود، ص 2174 37) العبارة أحلت بها ب [2473 126
Shafi da ba'a sani ba