ااذكر أوصماف النساء على الاحمال 6103] قال ابن الأعرابي أدقها: أي أدق حاجبيها وأنفها وخصرها، وأجلها أي أجل اتديها وساقيها وفرجها وهذا كما قال الآخر(21).
فدقت وتلت واسبكرت وأكصلت قلوجن إنسسان من العيسن جنت 6112) وقوله في هذه الأبيات. فإذا وجدت لها وساوس البيت(22)، هو كقول الأحوص: اذا رمت عنها بسلوة قسال شسافع من الحتت ميعاد السلو المقاب 612) وقوله فيها: ما كان أكثرها لنا وأقلها.
اقال البكري في (اللآلي) . يريد تحيتها وإن كانت برزة. قليلة، فإنها عنده كثيرة، جليلة، فالضمير على هذا عائد على التحية.
613] قال: وهذا كما قال العباس بن قطن حيث قال اليس فليلا نظرة إن بظرتها إليك وكلا ليس منك قليل 614) وكما قال إسحاق بن إبراهيم إنما قل منك يكثر عندي وكتير ممن تحت قليل 6153] وقال ابن جني اعناه ما كان أكترها لذا فيما مضى وأقلها الآن، قال : وهو على 267 ذف المضاف أي ما كان أكثر ما كان وصلها أو مودتها 2610 سسمط اللالي، ص 409، و مجالس تعلب، ص 358 31) للشنهري المعصليات 202 [611 (32) الفقرة [609] 2612 سعط اللآلي، ص 471 2213 المصدر نهسه 2614 امالي القالي، ج 1، ص 196، و ديوان إسحاق الموصلي، ص 166 رقم 88.
Shafi da ba'a sani ba