فة العروس ومدحة الدفوس اعبه طول، حفت به وجنتان كالارحوان في بياض محض كالجمان اق قيه فم لذيذ المتبسم، فيه تنسايا ذات أشر وأسنان، كالدر ينطق يه لسسان ذو فصاحة وبييان، ركب ذلك على عنق بش قوق صدر اض، نتأ في ذلك الصدر تديان كالرمانتين يخرقان عنهما تيابها ويمنعانها من تقلد سخابها، تحت ذلك كله بطن كالقباطي المدمجة كسي عكنا كالطوامير المدرجة، أحاطت تلك العكن بسرة لها كمدهن العاج، يننهي ذلك الى خصر لطيف تحته كفل ينهضسها إذا قامت ويقعدها إذ ا نهضت، كأنه دعص رملة، وتحته فخذ ان لفاوان متصسل ابهما ساقان أبيضان(14) تحمل ذلك كله قدمان كحذو اللسان، فتبارك اله هع صغرهما حيف يطيقان حمل ما فوقهما، وأما ما سوي ذلك أني تركت وصقسه لوقت مشاهدته، قال فأرسل الحارت إليه فقزوجها وهي أم أولاده المتوجين انهى ما ذكره (الزبير) الحسيلة الانتى من البقر والمعبهرة الحسنة الخلق الممتلية ليتدمم اوالأشر تحزير يكون في أطراف الأسسنان، وهو مما يستحسن وأكثر ما يكون مع الحفر ووالسخاب قلادة تتخذ من غير الجوهر وقد تقدم ذكر وصية أم اهذه المرأة لها حين هدتها للحارت في باب قبل هذ ا(15).
596] أبو الفرج في (الأغاني) قال اجنمع (مصعب بن الزيسير) و (عبدالله بن عبد الرحمن بن أبي اكر) و (عمرو((1) بن سعيد ين العاص) ، وأتتهم (عزة الميلاء) فقالوا (15) الرقم [372] 2596 الاغاسي، ح 11، ص 166- 168
Shafi da ba'a sani ba