اامع في الملاحة والجمال 5733] قال أبو الفرج في (الأغاني) : قالت سكينة بذت الحسين يوما لعائشة بنت طلحة: أنا أجمل منكك فاختصمتا إلى عمر بن أبي ربيعة فقال : لأقضين بينكما، أما أنت يا اكينة فأملح وأما أنت يا عائشة فأجمل(20). قال فقالت سكينة: قضيت لي والله عليها 574) وقالت امرأة لخالد بن صفوان: ما أجملك يا أيا صفوانا قال: اكيف تقولين ذلك وليس لي عمود الجمال ولا رداؤه ولا يرنسه.
أاما عمود الجمسال فالقوام والاعتدال وأنا قصير، وأما رداق فالبباض ولست بأبيض، وأما برنسسه فمسسواد الشعر وجعودنه، وأنا أصلع، ولو قلت ما أملحك لحدقت(21): 25753 أبو القرج في كتاب (النساء) قال: ان محمد بن المنذر بن الزبير يسعى الديباج لجماله وحسن وجهه وقد تقدم(22) أن محمد بن عبدالله بن عمرو بن عتمان بن عفان رض - كان يسصي كذلك.
اقال: فخطب هو وعبد العزيز بن عبدالله(22) بن عمر بن الخطاب امرأة، فجعلت تسأل عنهما تم خرجت ليلة تريد الحبلاة في مسجد النبي - - فرأتهما قائمين في القمر يتعاتبان في شأنها، وكان وجه 2573 الأغاني، ج 16، ص 100 (20) ر. فأحلى.
2574 البيان والتبيين، ج 1، ص 340: عيون الأخبار، ج 4، ص 23، والعقد، ح 6.
251 ص 116، خطب حالد بن صفوان واقواله واخباره 74 رقم 15.
(21) س . لكنت صادقة.
25753 (22) الفقرة [563].
23) م عبيدالله، تحريف
Shafi da ba'a sani ba