ي تفضيل الاسنان.
فيران منتتؤنا واحد فمانيكبرت ولم نك 420) وقال نصيب: ولولا أن يقال صبا نصبب لقلت بنفسي النتشىء الحفار(14 قي كل مهضوم حشاهاإذا تللمت قليس لها انتصا 421) وأنشد الحصري في (الزهر) لبشار ال بجيد النعت مكقوف البح ين غصن وكتيب وقمر اارها التاجر من بين الدر م فلمه من نحني له نت عشر وتلاث قتمت رة بحرية مكنون 44223 قال أبو الفرج في كتاب (النساء) وأضفت إلى كلامه هذا زيادات من كلام غيره: أخلاق النساء في اختلاف أسنانهن على شروب، فمنهن الكاعب ووهي الحدثة السن التي قد كعب تديها - أي ظهر - ومن طباعها الصدق في كل ما تسأل عنه، وقلة الكتمان لما علمته، وقله التستر اوالحياء، وعدم المخالفة للرجال، ومنهن الناهد وتسعى المفلكة(15) أيضا، وهي التي نهد تديها وفلك أي: استدار ولم يتكامل بعد شبابها فتسدر بعض الاستتار وتغظهر بعض محاسنها، وتحب أن يتأمل ذلك نها ومنهن المعصر وهي الممتلية شبابا التي قد استكمل حلقها وعظم ادياها فيحدث عندها دلال وأدب، وتحلو ألفاظها ويعذب كلامها ووتشتد غلمتها، ويقال فيها أيضا "معصرة" قال الشاع صرة او قددنا إعصارها يفعل من غلمسها إزاره 195 44203 ديوان المعاني، أحبار النساء، ص 236 14) روص السسا 4421 رهر الآداب، ص 418 2422 ننهة الامصار، ق 11 - 12، وأخبار النساء، ص 228 229 15) ر الفلكة، تحريف
Shafi da ba'a sani ba