============================================================
آبو على بن سينا بتلثة دراهم وداحبه محتات إلى شميه فاشتريته فاذا هو كتاب لأبى نضو الفارابى فى أغراض كتاب ما بعد اللبيعة فرجعث إلى بيتي واسرعت قراءته فانفتح على فى الوفت اغراض ذلن الدتاب بسبب آنه قد سار لى(4 على ظهر الفلب وفرحت بذلك وتسدفت شانى بيومه بشىء تثير عاى الهفراء شترا لله تعالى . وكان، سلطان بخارى فى ذلك الوفت نوج بن منصور واتفف له مرض بلج(5 الأطباء فيه وكان أسيى اشتهر بينهم بالتوقر على القراءه باجروا ذكرى بين بدهه وسألوه احضارى لحضرت وشاردشهم فى مداوانه وتوسمت بخدمته فسعلته يوما الادن لى في دخول دار كتبهم ومساالعتها وفراعه ما فيها ين كتب الطب هأذن لى هدخلت دارا ذات پهوت كتهوه في كل بهت صناديق كتب منضده بعضها على البعض في بيت كتب العربية والشعر وفى آخر الفقه وكذنك فى كل بيب كثب علبر مقرد وطالعث فهرست كتب الأوائل وطليت ما احتجت إليه ورأبت من الكتب ما نم يقع اسمه إلى كثير من الناس قعط وما رأيته قبل ولا رآبته أيضا من بعد ففرأت تلك الكنب وظهرت بفواثدها وعرفت 15 مرتبة كل رجل فى علمه فاما بلغت تمان عشره سنة من عمرى فرغت ين هذه العلوم للها وكتت اذذان للعلم أحفظ ولكنه اليوم معى أنضج والا فالعلم واحد لم بنحدد لي بعده شى7 به.. وكان فى جوارى رجل بقال له أبو للسن(5 العروضى فسألني أن اولف له كتابا جامعا فى هذا العلم فصتفت له الجموع وسيته به2 وأتيت فيه على سائر العلوم سوى الرياشى ولى اتذا احدى ومشرو: سنه من صمرى وكان فى جوارى آيضا رجل بقال له أهو بكر البرفى لج 1409 برح 7 بلح 5 حفوضا 53 409 للسن 1479
Shafi 105