205

============================================================

- 1093 - ض الفضا و الل اول اب الم وسدبدالدوله أجن الانبارى. فاما النقيب فبفى حين حطمن القلعة، واما قاضى القضاة فانحدرالى بخداد فدخل على غفلة، واقام الباقون حسى وردوا مع السلطان مسعود الى العراق. وقبض امير الموءمتين الراشد ه ع اسان داره اب عدالله بن وفيل اه ودت ماتات الى مور الدولة دبيس ملاك الحربفقوى استشعار التاس م ش م (2) الاول مضى الموكب الى عمادالدين زنكى وعاد غير الوزصرصاحب لد وان ف الناس من فول ان و ض عليه. ومنهم من قال انه خلا بهما وعنفهما وقال:* ما هذا الرأىة فقال الوزير (142) ابو الرضا:* ما يقبل الخليفة منى والان فقد استجرت شك. فما لى راى فى العود الى الخليفة*. فقال زنكى:* اجلس فانت أمن على نفسك ومالك0. ثم ان زنكى ارسل الى امير المؤمنين الراشد باللسه يقول له: أيد المال الذى اخذ من اقبال، وهو دخل الحلة، وذاك مال السللان، ونحن تحتاج الى نفقةه. وسردد (4) .

القول فى ذلك. وارسل امير المومنين الراشد بالله الى الوزي (1) بن صدقة صاحب الديوان يقول لهما:* ما الذى اقعدكما؟ وما هذا الاستشعارة.. فارسل اليه الوزير ابن صدقة يقول:. كل ما اشير به يفعل ضده، وقد كان هذا الخادم اقبال بازااه) جميع العسكر واشرت بان لا يقبض عليه فما قبل منى، واتا اوشران سغير (1) المنتظم 56/10 .

(2 أفى الاصل: عبر وفى ابن الجوزى: سوى المنتظم 56810.

(3) سقطت من ابن الجوزىالمنتظم 056210 (4) فى ابن الجوزى: ثم نفذ المنتظم 56810.

اه) هدذده العمدارة سقطع عند اسن الجون الستظم 56/10.

295 1

Shafi 204