============================================================
ومعه البقش السلاحى ويرسق واجتمع معح العلك داود . وكان زنكى واس ه سوى شاهملما عل كونه مع اخيه داود عاد الى بخداد . قال: وفيها وزرابوالرضا بن صدقة للملك داود لانه كان معالراشد على سبيل التيابة. كان الحكم لاتابك زتكى .
وقال الحافخلذوالسبين وبن دحية م صه: صل الملل اد الى بخداد رابع عشر صفر وحمل ابن الهارونى الخليفة على سفاه دماء أصخابه،فقر عن الخليفة خبار اولياه واحبابه وقال الحافظ أبن الجوزى: قبض الخليفة على اقبال ونهب ماله فانتعج (145) العسكر لاجله وارسل عمادالدين زنكى فقال هذا جاء فى صحبتى ويقولى، ولاجد من الافراج عنهء . ووافقه على ذلك الامير يرنقش البازدار، وغضب كج ابه ومضى الى عمادالدين نكى فرتب الحليفة مكانه غيره واستشعر العسكر كلسه وخافوا . وجا اسحاب يرنقش البازدار وزنكى فخربوا عقد السورء واشرف البلد على النهنب وغلا السعر ببغداد وجاء عمادالدين زنكى فضرب بازاه التاج، وسال فى اقبال سوءالاتحته الزام فاطلق،فخرج يوم الاثنين من با الحامة وعلى راسه وه سدا عليه فروه ف زى المكاريين، فمضى الى زنكى فوقحت الصيحة فى الدار. واخذ استان الدار والبواجون ووال بهم، وقيل:كيف جرى هذا؟. كان السللان مسعود قد افرج عن ارساب الدولة الذين كانوا مع امير المومنين المسترتد بالله حين قتل وهم: الوزير على بن طراد وابن طلحة 1) فى الاصل سرسق بن برسق .
2) النبراسة 152: (3) المنتظم 5/10 بيلمستالحس فذ و التعجارا3 النهاد البهحة وا لي نتظم المتوفرة لدى ولمله سطر سقطعند الطبع فن المنتظمر اصحاب الهازدار) فقطره .
زال النقل عن ابن الجوزى 5/10 ) (4ا3) لنلقد الستطر بقير المج عند أون الجوزى: 452
Shafi 203