حصار قريش لرسول الله وخبرالصحيفة
وهمت قريش بقتل رسول الله وأجمع ملأها على ذلك وبلغ أبا طالب فقال
( والله لن يصلوا إليك بجمعهم
حتى أغيب في التراب دفينا )
( ودعوتني وزعمت أنك ناصح
ولقد صدقت وكنت ثم أمينا )
( وعرضت دينا قد علمت بأنه
من خير أديان البرية دينا )
Shafi 31