Cikakken Kammalawa da Cikakken Bayani akan Littafin Ta'arif da Kuma Bayanin waɗanda aka Makala a cikin Alqur'ani
التكملة والاتمام لكتاب التعريف والاعلام فيما أبهم من القرآن
Nau'ikan
قالوا : لو نعلم تجارة لله فيها رضا لفعلنا فنزلت الآية الثانية قوله تعالى : (ياأيها الذين آمنوا هل أدلكم على تجارة } الآية . فكرهوها؛ فعاتبهم الله بهذه لآية فقال عبد الله بن رواحة: لاأبرح جيشا في سبيل الله حتى أموت، فقتل شهيدا، رضي الله عنه . تنبيه :
تكلم على محمد وأحمد، وهما اسمان من أسماء رسول الله . قال المؤلف رحمه الله : وأسماء رسول الله ة اختلف الناس في عددها فروى مالك في الموطأ عن أبي شهاب عن محمد بن جبير بن مطعم أن النبي قال لى خمسة أسماء: «أنا محمد وأنا أحمد وأنا الماحى الذى يمحو الله بى الكفر وأنا الحاشر الذي يحشر الناس على قدمي وأنا العاقب . » وقد روى يونس بن يزيد هذا الحديث بسند مالك ولفظه ، وزاد فيها : والعاقب الذى ليس بعده نبى وكذلك رواه الترمذي فى الشمائل وجاء فى حديث آخر من طريق الليث بن سعد أن نافع بن جبير دخل على عبد الملك بن مروان فقال له : أتحصى أسماء رسول الله التى كان جبير بن مطعم يعدها؟ قال : نعم ، هى ستة محمد وأحمد وخاتم وحاشر وعاقب وماح، فأما حاشر فيبعث مع الساعة نذيرا لكم بين يدى عذاب شديد، وأما عاقب فإنه عقب الأنبياء صلوات الله عليهم أجمعين وأما ماح فإن الله عز وجل محا به سيئات من اتبعه . ففى هذا الحديث مخالفة لحديثي مالك ويونس المتقدمين فى العدد وفي المعنى الذي من أجله سمى ماحيا فأسماؤه على مقتضى هذا الحديث ستة .
وروى عن أبى موسى الأشعري قال : سمى لنا رسول الله نفسه يأسماء فقال : «أنا محمد وأحمد والمقفى والحاشر ونبى التوبة ونبى الملحمة.» ففي هذا الحديث أنها ستة، ولم يذكر العاقب، ولكن ذكر المقفى وهو بمعناه، ولم يذكر الماحى ولا الخاتم؛ فتكون أسماؤه بهذين الاسمين ثمانية .
وروى عن كعب الأحبار رحمه الله أنه قال : أسماء محمد فى الكتب السالفة المنزلة: محمد وأحمد والمتوكل والمختار وحمياطي وفار قليطى وماذ ماذ
Shafi 200