. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
= «ما من والي ثلاثة إلا لقي الله مغلولة يمينه، فكّه عدله، أو غلّه جَوْرُه» . وذكره في "كنز العمال" (٦ / ٣٤ رقم ١٤٧٣٠) وعزاه أيضًا لابن عساكر.
قال الهيثمي في "المجمع" (٥ / ٢٠٦): «فيه إبراهيم بن هشام بن يحيى الغسّاني وثقه ابن حبان وغيره، وكذّبه أبو حاتم وأبو زرعة، وبقية رجاله ثقات» .
وأخرجه ابن حبان في "صحيحه" (٧ / ٢٨ رقم ٤٥٠٨ / الإحسان) بمثله، وفي أوّله قصة، إلا أنه زاد في سنده: «عمرو بن قيس السكوني) بين سعيد بن عبد العزيز، وعدي بن عدي.
٦- وأما حديث ثوبان.
فأخرجه أبو نعيم في "الحلية" (٦ / ١١٨) من طريق بقيّة، عَنْ صَفْوَانَ بْنِ عَمْرٍو، عَنْ راشد، عن ثوبان مرفوعًا بنحو اللفظ السابق، إلا أنه قال: «ما من والي عشرة …» .
وذكره الهيثمي في "المجمع" (٥ / ٢٠٧) بمعناه موقوفًا على ثوبان، وقال: «رواه الطبراني في "الأوسط" عن شيخه مسلمة بن رجاء ولم أعرفه، وبقية رجاله ثقات» .
٧- وأما حديث حصين (غير منسوب) .
فأخرجه أبو نعيم في "معرفة الصحابة" (١ / ١٨٣ / أ) من طريق عطاء الخرساني عن الوليد بن بحير، عن الحارث بن يُمجد، عن حصين سَمِعَ النَّبِيَّ ﷺ يقول: «ما من والي عشرة إلا جيء به يوم القيامة مغلولًا معذبًا، أو مغفورًا له» .
وأخرجه أيضًا ابن منده كما في "كنز العمال" (٦ / ٣٣ رقم ١٤٧٢٨)، و"الإصابة" (٢ / ٩٤)، حيث قال الحافظ ابن حجر: «ذكره ابن منده بسند منقطع …» .
٨ و٩ و١٠- وأما أحاديث زيد، وعمرو بن مرة، وكعب بن عجرة =