المصنف ره ادرج لفظة ص ور زاد لم في البين فتأمل.
قوله في أحمد بن أصفهد في تفسير الرويا سيجئ في ترجمة الكليني ان من جملة كتبه كتاب تغبير الرويا فتأمل أحمد بن بديل سيجئ في أحمد بن محمد المقرى انه صاحبه وفيه اشعار إلى معروفيته.
قوله في أحمد بن بشير ذكر ذلك ابن بابويه الظاهر ان ذلك من جهة استثنائهما من رجال محمد بن أحمد كما سيجئ في ترجمته وفيه ما سيجئ فيها وفي محمد بن عيسى أحمد بن بكر بن جناح الظاهر انه هكذا كما سيجئ في بكر بن جناح ومحمد بن بكر وبكر بن محمد بن جناح و لعلهم ربما كانوا يصغرونه كما وقع في غير واحد من الكبراء مثل عبد الله وعباس وغير ذلك.
قوله في أحمد بن جعفر بن سفيان بن عم أبي عبد الله يعنى الحسين بن على بن سفيان بن البزوقي الجليل وكونه من مشايخ الإجازة يشير إلى وثاقته كما مر في الفائدة الثالثة.
قوله أحمد بن جعفر بن محمد في المعراج انه شيخ إجازة فظاهر ما ذكره هيهنا عن لم ذلك ففيه إشارة إلى وثاقته لما مر في الفائدة الثالثة.
قوله في أحمد بن حاتم فيه تزكية ما لنفسه لم أجد فيه تزكية النفس بل ولا المدح أيضا فتأمل نعم يظهر منه اهتمام بأمر دينه وعدم فساد عقيدته ولا يبعد ان يكون اخوه هذا ظاهرا يشير اليه ما رواه الصدوق في توحيده بسنده عن طاهر بن حاتم بن ماهويه قال كتبت إلى الطيب يعنى أبا الحسن (ع) ما الذي لا تجزى من معرفته الخالق جل جلاله بدونه فكتبت ليس كمثله شئ الحديث وفي فارس ما الذي لا تجرى من معرفة الخالق جل جلاله بدونه فكتبت ما يظهر منه ان أيوب بن نوح صرف امره إلى أخيه بعد ظهور خيانته لكن سيجئ سعيد بن أخت صفوان أخو فارس الفضاء فتدبر وفي الكافي نقف ما رواه الصدوق وفيه عن طاهر بن حاتم حال استقامته .
قوله في أحمد بن الحرث فتأمل وجهه ان ظ جش وعدم رواية الأنماطي عن الصادق (ع) و ان ظاهر حج ربما يكون في التعدد والامر في الكل سهل سيما في الأخير كما لا يخفى على المتتبع و أشرنا غير مرة.
قول أحمد بن الحارث روى عن المفضل وفي النقد أحمد بن الحارث روى عنه المفضل بن عمر ق خج فتأمل وسيجئ الحارث يباع الأنماط ق.
قوله بن حبيب في طريق الصدوق ره إلى عبد الحميد الأزدي أحمد بن الحسن بن أسباط
Shafi 63