فإذا عرف وصار موحدا لا يكون فه قرار ولا سكون ى اندنيا والآخرة ، ثم العزيد عند الله قال تعالى: ( ولدينا مزيد ٥ زيادة أضفناها فحفظظا للمعن سورة ق : الأية : 35 والسياق .
[15 فن أدنى التنفس وأوليل العداخل قال أبو على الروذبأرى ا: أدنى المنفس الذي يكون بالفقر والاضطرار ولا نهاية لأعلله (1) فى الأصلة وقالء والصحيحة قال لأنها بداية فقرة لم يسبقها جملة . (4) أبو على الروذبارى شيخ الصوفية . قيل : اسمه : أحمد بن حمد ابن القاسع بن منصور قيلة اسمه حسن بن هارون. سكن محمر وصحب الجنيد ، وأيا الحسين النورى ، وأبا حمزة البفدادي ، وأبن الجلاء.
وحدث عن مسعود الرملى وغيره ، وقال : أستاذى في اله مققه ابن سريج ، وفي الأدب ثلب ، وغى الحديث إبراهيع الحربىء وقال أحمد بن عطاء الروذبارى : كان خالي أبو على يفقر الحديث . أخذ عثه : ابن أخته ، ومحعد بن عبد الله الرازى ، وأحعد بن علمالوجيهي ، ومعروف الزنجان ، وآخرون، توفى نة اثنتين وعشرين وثلاث مائة .
153 وقال البن عطاءء من كان أول مدخله ييبالهعة يى الله.
علهعة ؛ الهمة عند الصوفية طلب الحق سبحانه وتعالى من غي التفات إلى غيره . (ابن قيع الجوزية : مدارج السالكين . القاهرة : دار لتراث العربى ، الطبعة الإولى ، سنة 403اه / 1982 م . ج 3 . ص 72 وتطلق بازاء تجريد القلب للعنى . كما تطلق بإزاء أول صدق العريد . وتطلق أيضعا بإزاء جعع الهم بصفاء القإلهام (ابن عربى : اصطلاحات الصوفية : القاهرة : عالم الفكر ، الطبعة الخولى سنة 407اه / 1987م ، ص: 20) 54) ومن كان أول مدخله بالشطرة يبا ولكن ل يجد 50 الوصد إلا من شاء الله .
(3) (الخطرة) في اصطلاح السادة الصوقية هي : داعية تدعو العبد إلى به بحيث لا يتمالك دفعها . انظر (معجم اصطلاحات الصوفية للعلامة الكاشاني ص 179 ط دار العنار .
(44) الوصلة : فى البداية ينبفى أن نوضح أن الوصل هو الوحدة الحقيقة الواصلة بين البطون والخهورء وقد يعبر به عن سبق الرحمة بالعحبة العشار إليها في قوله :(فأحببت أن أعرف فشلقت الخلق) قد يعبر به عن قيومية الحق للأشياء ، فإنها تصل الكثرة دعضها ببعض حتى تتحد وبالقصل عن تنزهه عن حدثهاء يهنا يقول الإمام جعفر الصادقة و(من عرف الفصل من الوصل الحركة من السكون ، فقد بلغ مبلغ القرار في التوحيد)) .
العراد بالحركة السلوك ، وبالسكون القرار في عين لحدية الذات وقد يعبر بالوصل عن فناء العبد بأوصافه في أوصاف الحق .
وهو التسقق بأسعائه تعالى المعبر عنه بلحصباء الأسعاء . كما قال صلر الله عليه وآله وسلع : ((من أححباها دخل الجنة 4) .
(الكاشاني : إصطلاحات الصوفية ، ص 664 - 67) .
Shafi da ba'a sani ba