============================================================
ه عدابه الملك رهير وكان ذلك لعثر من جلة البعاد باسياب الخيرثم انه سار الى بيث اببه ودخل عليه فراى عنده ولبمة عظيمة 1 لها قدر وقبمة وعنده جميع الامراء فقاموا له تعظيها لشانه واما هو فبتى واقفا في مكانه فقال له الربيع اجلس ياما لك بين بتى اعمامك فان الناس كلهر قايون لقيامك * فقال ما لك اتحب ياع ان اجلس ويطيب مني الخاطر * فقال الربع اي وحبوة كل من في هذا المكان حاضر * فقال مالك لا اجلس حتى تهني عبدك ضاجر * فقال الربيع ما الذي رغيك فيه من دون العبيد فقال لانه عبد غيب مبادر الى كل ما مولاه يريد * فقال الربيع وهبتك اياه واب ششت وهبنك عشرة شبيد سواه* فقال له مالك اشهد عليك هولاء السادات لاجل التاكيد والاثبات * فقال الربيع نعم وأشهد رافع السموات * فقال له مالك يا ابن العم قد قعله عنتر واستجار بي واعطينه ذمامي واماني فاعرف انت قدري وشاني فلما سمع الربيع كلام مالك ندم على ما بدا منه ووقعت بغضة عنتر من ذلك اليوم في قليه لاجل ذلك واما الملك زهير فانه التفت الى ولده مالك وقال له ما الذي اجسر هذا العبد ولد الونا على قتل عبيدنا واراه في هذا العام لايدع عبدا لنا يلوح بين الخيام فاخبره مالك ان العبد سعى به الى مولاه حتى ضربه وادماء فقتله لأجل هذا السبب وسقاه كاس الهلاك والعطب * قال فضحك الملك زهير من فعل عنتر الكشديف مداى نياد يسه حى منا
Shafi 32