٦ - تقول بنيتي أوص الموالي ... وكيف وصاة من هو عنك جاف
٧ - أبانا من لنا إن غبت عنا ... وصار الحي بعدك في اختلاف الأبيات ١؟ ٧ في الوحشيات: ٩٠ (رقم ١٣٨)، ١؟ ٣، ٥ في الكامل: ٥٢٩ (٣: ١٦٧) (لأبي خالد القنابي)؛ ١؟ ٥ في الحماسة البصرية: ١٣٣ (لعمران بن حطان)؛ ١؟ ٣، ٥ في أنساب الأشراف ٤ / ٢: ٩٥ وابن عساكر (ترجمة عمران) وتهذيب الإصلاح، وشرح شواهد الكشاف: ١٨٩؛ ١؟ ٣ في الأغاني ١٦: ١٤٦ (لعمران أيضًا) واللسان (كسا، كرم؛ ونقل عن السيرافي أنها لسعيد بن مسحوح أو مسجوج الشيباني، وينسبها أبو رياش إلى محمد بن عبد الله الأزدي وتروى لابن العربية اليشكري) والبيتان ١، ٢ في البحر ٣: ١٧٧؛ والبيت الأول في اللسان (ضعف) والمحكم ١: ٢٤٥؛ والبيت ٣ في أمالي الشجري ١: ٢٣٣ والأساس (كرم) والبحر ٦: ٢٧١ والمخصص ١٧: ٣١ والخصائص ٢، ٢٩٢، ٣٤٢ والمنصف ٢: ١١٥، واللسان (عجف، منسوبًا لمرداس بن أدية)
- ٣٩ -
ومما ينسب إليه قوله
١ - أبي الإسلام لا أب لي سواه ... إذا فخروا ببكر أو تميم
٢ - كلا الحيين ينصر مدعيه ... ليلحقه بذي الحسب الصميم
٣ - وما حسب ولو كرمت عروق ... ولكن التقي هو الكريم الأبيات ١؟ ٣ في معجم المرزباني: ٢٥٨ والبيتان ٢، ١ في الكامل: ٥٣٨ (٣: ١٧٩) وشرح المفصل ١: ٢٩٠ (لنهار بن توسعة، وهو شاعر متأله كان مقربًا من المهلب وابنه، وهجا قتيبة ثم مدحه، وله قصيدة يهجو فيها دثارًا الخارجي والخوارج، انظر تاريخ ابن عساكر ٢٠: ٦٣١) .
-
٦) - الوحشيات: خاف الجافي: المتباعد.
- ٣٩ -
٢) - الكامل: دعي القوم ينصر مدعيه.
1 / 58