============================================================
1) قوله وهوضرورى الأستحالة لا يقال الومدة العارضة قائمة بالمجموع لا بكل واعد فلا استحالة لانا نقول فلا اتحاد ح اصلاضرورة ان هوية اعد همامعروضة لومدة لكونها مرجودة وهوبة الأغرلومدة اغرى فالاتحاد بحسب التركيب ولانزاع فيه (ببد رممه الله **) قوله وهو مجل نظر انعى ليست من الموجودات الفارجية هذا الفظر ساقط لان المراد من الأعداد المعد ودات لاصفتها القائمة بهاو الاضافة فى ماهياتها بيانية لا اضافة المعر وض الى العارض وكيف لأ ولواريد نفس الاعداد لكان اثبات انها ليست عدمية بعد الهكم بان كونه امو جودة فى الخارج ظاهر مستدركا 23 وسيأتى فى كلام الشارح مايدل على ان الأعدادقد تطلف على الماهيات المعدودة وكذاكلام المص فى شرح الملخص يدل النسم بزوال الرعدتعن كل واعد متما وبنا مو بة لل منمال بدلهين أعل ل تمامل له همن انه لاذاق دليل لا يقال هذ الايجوز لان زوال الومدة يستلزم زوال الهوية لان ذكفى مود امور هن معد ودات وونها ممنوع و ان اراد بقاء كل واد منهما بهوينه وتشخصه وان زالت وعدتهاعدادااى عد دينها زائدة عليهانم لما العارف فحنار النسم الاول قوله فما التان الاسء وامد قلمانعم ولك بهمسب الم عب والل اهي شر العدة مدع فى اثبات كونه وجوديا تم كونه عرضيا الهوية الاجسب الومدة وهل المراد باتحاد الاتنبين الأزوال وهن قكل منهما مكذ ايتبغى ان يضبط(سيد) قوله ماهياتها مع بقاءهوية هما وعر وض وحدة واعد ةلهما وان اراد امرا ثالنافلابد مناضافة الماهيات الى الاعد اد لكونها اى أفادة تصوره اولاثم التصديق به وفيه نظرلان بقأهوية كل منهماالماهيات معروضة لها (سيدره.
رمر وس تومة وانمده العا فبل عيص واعد سلين مقلين ومر ل ل يكن الاشتراك لفظيا (سيد رممه الله * ضرورى الاستحالة(واما ان اعدادا) اى فى الوهود(فظاهر)لايحتاج الى) قوله فكونها اعد أدا زاعد اللازم سا دليل وهو محل نظر فليتأمل (وليست ماهياتها) اى المعد وداتره كونه مغاير الازائدا اللهم الاان اتض كرنه اعادا بد لونه اهد ا لمرنا طليعا لانما ) الولان الا بالم ام الال ل ال
3) قوله لتركبه من الومدات النهى ماهيات الاعداد اى المعدودات (قديكون جمادا اوتباتا اوغيرهما) امور وجودية ولاشك ان عدم الوهدة لايكون مرحبامن الومدات ثم لمالم وكونها اعد اداثابت فى جميع هذه الاموال (فلونها اعد ادا زائد عليها) لان الثابت فى بسيع الاموال وهو كونه عدد ازائة على ماليس بثابت يعتبر فيه سوى الومدات التى هى امور وجودية ليامر فلا يكون عد ميا اصلا فى بميع الاموال وهو كونه نباتا وميوانا وجمادا (ولبس العدد عبارة (سيد رممه الله *
5) قوله امراعدميا ان اريد بالعدمى عن عدم الومدة لنركيه من الومدات النى هى امور وجودية) ومجموع المعدوم فالملازمة ممنوعة وماذكره فى الامور الوجودية لايكون امراعد ميا وفى الحواشى القطبية اى ليس ابيانها لا ينفعه لامتمال كونه امرامعد ومافى اعتبار كون الشى عددا امر اعدمياوالالكان عبارة عن عدم كون الشء نفسه لاعد مالشى عوان اريد مافى مفهومه واعدا لانه لايجوز ان يكون عبارة عن عدم اى شيء كان والا لارتفع سلب فائباتها منوقق على ابطال كونه بتحقق اى شى همان ولوكان كذلك لم يكن لشى من المومودات عدما لمفهوم معين غير الوحدة وقد الاعتبار وذلك يستلزم ان لايكون العدد موجود اوانه محال بالضرورةبطل بمثل ما مرفى الومدة ابسى رممه الله اقوله اى ليس هذا الكلام مأهوذ من شرح فتعين ان يكون عبارة عماذ كرنا واذاكان كذلك كان كون الشيء وامدا المالغص مع ادنى تغيير العبارة (سيدرممه امراو جود يالكن كون الشي6 عد دامركب من كونه واهدا مرار احثيرة 2) قوله وذلك يستلزم ان لا يكون فيلزم ان يكون المركب من مجموع امور وجوديه امراعد ميا واته مح العد دمومودا اى لايكون شيء من الاشياء توصوفا بالعد دضرورة ان الشى لا يتصف بعده ه وذلك( ظاهر البطلان لا انه ستلزم ان لايكون نفس العدد موبودا فان دعوى الضرورة ح يكون باطلة (سيد رممه 7) قوله واذاكان كذلك اى كونه عبارة عن عنم كون الشئواعد اوالفرص انه عدمى متى لايمكن ان يقال بجوز ان يكون عدم عدم فانه ح يكون و جودا(سيد رممه الله
Shafi 73