Sharhin Hikimar Cayn

Mirak Bukhari d. 740 AH
107

Sharhin Hikimar Cayn

Nau'ikan

============================================================

17 النى هى اجزأ من العلة التامة (وعليه شك مشهور وهوان عدم المانع غبد عدمى فلايكون جزأ من العلة التامة والالم يكن العلة التنامة عيرده ايعد بنال ايبا النست هبر بت سل على الرمروع الو هو سن العلل فر عل ايتال يخفن ان الموضوع مندرج تحت الشرط الناقصة وموابه ان العلة التامة لايجب ان يكون وجودية جع ازاهالنفصي الذ كور فلا معنل لقوله القسة بل الواجب وجود العلة الموجدة منها لكونها مفيدة اللومود ولا امتناع فى توقفير مشتملة عليه نعم يتجه ان يقال الموضوع الايجاد هلى قيد عد مى على اتانقول لانسلم ان عدم المانع عدمى واالبس من الشرائطوقد ادرجه فى فستها يكون كذلك ان لوكان المانع امراوجوديا وهو منوع واماعدم اشتمال القسةفاما ان يلزم كونه منها او تغير القسمة على الموضوع فالامرفى ايرادها على وجه يشتمل علبه سمل (لانانقولس رممه الله * ما يتوقف عليه الشيء اما ان يكون جزأمنه اولا والثانى اما ان يكون) قوله والثانى اما ان يكون لايقال يدغل فيه الغائية اذهى كا الجلوس مقارنة مقارنا للمعلول وهو الموضوع اولا والثانى اماان يكون منه وجودالشيء للمعلول لانا تقول عليتها با عتبار اولاجله اولاعذ اولاذ الكوام الجنس والفصل فما لبسا بن علل وبود النوع االماهية واما باعتبار الوجود فمعلول وفى الخارج لان كل وامد منهما ومن النوع مقول على الباقيين بانه هووالمقارنة ليست الا باعتبار المعلولية والعلل والمعلولات لاتكون كذلك بل هما من علل وجودالنوع فى العقل رممه الله * فان اردنا اشتمال القسة عليها ايضا قلنا ما بتوقف عليه الشيء انكان داغلافيه فاما ان يكون داغلافيه فى العقل اوفى الخارج والاول هو الجنس والغصل والثانى هو المادة والصورة وانكان غارنبا فاما واما الى آغره و (والمادة بالنسبة الى المركب تسمى عنصرية وبالنسبة الى الصورة

قابلبة) وسبب النسمية بعما ظاهر (والمعلول اذا ارتفع ارتفعت العلة التامة) اى اولا ولهذ اقال (لابه) اى لابارتفاع المعلول منى بلزم و ان يكون ارتفاع المعلول متقدما بل (لان المعلول يرتفع الاوع كانت

العلة النامة مرتفعة قبله ) ولذلك قيل عم العلةعلة العدم (والا) اى وان لم يكن العلة النامة مرتفعة عند ارتفاع المعلول بل كمانت العلة النامة باقية مع ارتفاع معلولها (لتخلف المعلول عن العلة النامة) لومود العلة النامة بدون المعلول ح وهو محال لوجوب وجود المعلول عند وبود العلة التامة (وفى الحواشى القطبية فى ان المعلول لا يجوزان يرتفع قبل العلة التامة قبلية بالذات نظر واقول توجيهه ان يقال ان اردتم بامتناع تقدم ارتفاع المعلول على ارتفاع العلة النامة امتناع التقدم الزمانى فهومسلم لوجوب التلازم فى الرفع بينهما من جهة الزمان وان اردتم امتناع النقدم الذاق فهومنوع اذ لا بلزم التخلف من النقدم الذاقى والحق انا لور فعنا العناد وربعنا الى عقولنا وجدنا ان العقل يحكم بان العلة أرتفعت فارتفع (مكمة العين)

Shafi 107