Farin Ciki da Faranta Rai a Tarihin Dan Adam

Muhammad Ibn Yusuf al-Amiri d. 381 AH
80

Farin Ciki da Faranta Rai a Tarihin Dan Adam

السعادة والاسعاد في السيرة الانسانية

Shekarar Bugawa

1957 / 1958

Nau'ikan

قال وعنفوان الشبيبة للمرأة من عشرين إلى ثلاثين وللرجل من ثلاثين إلى خمسين قال وذلك أن المنتهى من البدن ومن العقل لكل واحد منهما إنما هو هذا

القول في المباضعة كيف ينبغي أن تكون

قال النبي صلى الله عليه لو أن أحدكم إذ أتى أهله قال بسم الله اللهم جنبني الشيطان وجنب الشيطان ما رزقتني فولد بينهما ولد لم يضره الشيطان وقال مجاهد إذا جامع الرجل ولم يسم انطوى الجان على أحليله وقالت أم سلمة كان النبي صلى الله عليه إذا جامع غمض عينيه وغطى رأسه وقال للتس تكون تحته عليك بالسكينة والوقار قال أفلاطن ولا ينبغي لمن أراد أن يولد ولدا أن يشرب شيئا من المسكر في تيك الليلة لأن المواقعة من بعد الشرب تجعل الولد أرعن

في مدة نشوء الإنسان

قال أفلاطن ينبغي أن تكون العناية بتسوية الأبدان إلى أن ينتهي النشوء قال والنشوء ينتهي لسبع عشرة ولثمان عشرة قال ومن بعد انتهاء النشوء ينبغي أن يؤخذوا بالرياضة ويكون فيها سنتين وثلاثا حتى تشتد قوى أبدانهم

في الأسنان

قال أفلاطن عنفوان العمر للمرأة من عشرين إلى ثلاثين سنة وللرجل من ثلاثين سنة إلى خمس وخمسين سنة قال العارف ويكون من خمسين سنة في حد الإكتهال إلى خمس وثمنين سنة فإذا جاوز ذلك كان شيخا قال وإن الإنسان يزيد إلى خمسين سنة في بدنه وعقله وقال أهل الأدب إن المولود من حين يولد إلى أن يبلغ يكون صبيا ثم يكون شابا إلى ثلاثين سنة ثم كهلا إلى خمسين سنة ثم يكون من بعد ذلك شيخا

في الفرق بين التأديب وبين السياسة

التأديب هو أخذ السائس المساس بفعل ما يؤديه إلى حسن الحال حتى يعتاده والسياسة إنما هي إجراء أمر المساس على ما يؤديه إلى حسن الحال فهما يجتمعان وفي أن كل واحد منهما إنما هو لصلاح حال المساس ويفترقان من جهة أن التأديب هو أخذ المساس بأن يعمل بما يسعده والسياسة لا يقتضي ذلك ولكنها يقتضي فعل السائس بما يسعد به المساس

في الفرق بين التربية على الأدب وبين التأديب

Shafi da ba'a sani ba