ألا فاعفنا عن رد شعر تنصرا
وهل من مسيحي فصيح نعده
إذا أينع الشعر الفصيح وأثمرا
عداه «شبيب والأحص» وفاته
من الرند والقيصوم ما كان أزهرا
دع الشانئ المخصوص بالنصر إننا
نراه بميدان البلاغة أبترا
به سمة من صبغة الخال سودت
بصيرته، لو كان ممن تبصرا
ثم يقول بعد استحلاف المشير بصفاته المثلى:
Shafi da ba'a sani ba