وقرأ عليه أيضًا: ولدُهُ، والشَّيخُ عليٌّ الضَّريرُ الواسطيُّ نزيلُ دمشقَ، ومحمدٌ الدربقائي، والشَّيخُ عليٌّ العجميُّ (١).
مُصنَّفاتُهُ:
١ - «كتابُ جمعِ الأصولِ، في مشهورِ المنقولِ؛ في القراءاتِ العشرِ» (٢)؛ قصيدةٌ لاميةٌ على بحرِ الطَّويلِ- يُعارِضُ فيها «الشاطبيةَ» - نَظم فيها «إرشادَ المبتدي، وتذكرةَ المنتهي» للإمامِ أبي العزِّ القَلانِسِيِّ (٣).
٢ - «كتابُ روضةِ التقريرِ»، وهو كتابُنا هذا وسيأتي الحديثُ عنه مفصَّلًا.
٣ - «كتابُ طوالعِ النُّجومِ، في مُوافِقِ المرسومِ، في القراءاتِ الشّاذّةِ عن المشهورِ» (٤)؛ أرجوزةٌ في القراءاتِ الشّاذّةِ الموافِقةِ لرسمِ المصحفِ.