============================================================
وسعل ابن سبعن وليانا من الزلل، ومن علة الملل والخلل، ومن القبيح في كل المال والكسل إن احبرك الوسواس حال هفوة ما بضد هذه النكتق ويخطر بيالك آنها جاءت على جهة التويخ والجدل، وإنها من قبيل الحكابات ولمثل، فاحرج عن حيال هنا الخاطر، فإنه لا يجمل بالقاطن ولا بالخاطر، وادفعه بقوله : (وكان الإنسان أككر شيء جدلا) [الكمف: 54]، بل بقوله تعالى: (بنس للظالمين بدلا [الكمف: 30] وآجرها سلام الله على أهله وأهلها من كل الجهات وعلى المنيب كذلك وعلى القريب من ذلك وعلى من هو دون ذلك ومن كان بضد أولعك أو ذلك فعليه سلام الله عادة وشربعة فقط وإن كان مطلقا فيكون تخلقا.
هذا ككاب اكثر فوائد من الأربعين، نعم ومن المالة المتوجهة، ومن الثاني، ثم الثالث.
ومن فهم مرادى فيه كان في زمانه بل في قرته لا ثني له ولا ثالت، وفيه معان تدهش الشايب والناشئ، يعلمها العليم والضد يترضها بالصتايع وبالقيل والقال صحبة العرف الفاشى و صلى الله على سيدنا حمد وعلى آله وصبه وسلم الله فقط: حذ نفسك اليوم بتحسين أحبارها، واجتمع في ناتك بالكلية ويصلك فتح مشتل على سلوك طريق الحقيقة، والطريقة المشتلة على منازل السالكين ثمى مقامات اليقين فالحقيفة موافقة للشريعة فى جيع علمها وصلها وأصوها وفروعها فرضها وشترها، ليس نها طالفة اصلا.
نعم هنا ضيوان من العلم والعل أحدمما: علم صفات القلب فأعل الحقيقة لم به اعاء ولهتمام جد وسلوك طرقتهم موقوف على معرقته وتبديل صغاته النميق واكر أهل الشريعة مهلون ومتهاونون فيه مع كوته فرض حين في الشربعة والحقيقة بلا سصلاف.
وأما القسم التلي من قسمي علم الشريعة وهو الرحص، فأهل الحقيقة من حيث العلم والاعقاد لا يشكون بأن ذلك حق والعمل به جال لطفا من الله تعالى بعياده ورحة هم فى السغيف، ورفع الحرج عنهم وأما من حيث علهم فلهم في الصل طريق في شواعق الحق على شوامخ حيال هزايم الشريعة الغراع يسلكون فيها الى اله تعالى بغوفيته وعنايته وجيل لطفه وصياته وعرة العقاب صعية اللهب نم من يقيم فيها سبين سنق وسهم من قطعها بتوفيق اله ف سته ومضى كى ره وض فى چعق وبضى كى بوج وبضب لى ساعق على سب معونه الر الكرم وتقدير حكة العزيز العليم انظر: السيوف الحداد (ص (6) بتحقيقنا.
Shafi 34