============================================================
وسالة السم بدعوته المورخ هجرته، وعلى آله وأصحابه الأعلام وعترته، والسلام على الأنبياء الأزكياء الأصفياء الأول ولواحقهم.
وعليك وعلى عموم المسلمين، ورحمة الله تعالى وبركاته وصلى الله على سيدتا حده وعلى آله وصبه، وسلم تسليع ولة سم الله الرحن الرحيم وصلى الله على سيدنا محمد ، وآله وسلم تسليعا وله : اعلم علمك الله حكته، أن العلم هو الكمال الأول، وهو الشرط في الكمال الثاني، ورحمة الله هي الأصل لي الجميع، والسعيد هو الياحث عن مصالحه بجملتها، وهو العامل ما يجب في ذلك كله، والعلوم منها صناعية داخلة في ماهية العلم الأول، ومتها ما دون ذلك ومتها واحد بواحد، ومنها ما يكس وبرجع على مضافق، ومنها ما يؤحذ من صدور الرجال ومتها فاتية بعد شرط ومنها ذاتية قيل شرط ومنها ناتية مع شرط، ومنها عرضية كذلك.
والأعبال هي الصورة المتممة للمتجوهر الأول والعلوم الصناعية صورة مقومة له وبعد هذه العلوم علوم لم تعلم قط وأعمال لا تتفع إلا ياضافتها لحقيقة العالم، ثم علم يتفع وعمل يضر، وبالعكس، والناس على أنحاء في أحوالهم: م من لا بحث له ولا عمل، ومنهم بالعكس: و نم من هو نصيه ضعيف في الأمرين جييا، ومنهم بالمكس، ومنهم من يضعف عله ويقوى علمه وفى رقت دون وقت.
ر م من بضعف عله ويقوى عمله في وفت.
ر نم من يضعف عمله، ويقوى علمه لأمر ماء م من يقرى عمله، ويقرى علمه بحسب ما ذكر.
ومنهم من يحصل الواحد ويتشوق للثاني، ومنهم من لا تشوق.
ومنهم من يتعرض، ويمكن مته آن يصل ويحصل، ومنهم نقيض ذلك كله.
Shafi 337