============================================================
رسل ابن سعين ملاحظة غير معناه المستولى على همهە أم كيف لمن لا يطلق على ماهية بساهية عن ماهية ماهيته، ثم بسا هي ماهية من المطالب الأصلية إلا هل ومن لعل العادة جادت براحة صد الولى كما أن حرفها جاعه على سبيل الإكرام من العلي الولي؟1 سررت بمن حذقته العلوم وهذبته هداية العارف، ودبرته نهاية العارف، وآمنت بمن وحد الحق فلم يجد بعده ولا وحد قبله مع كونه قبله مع كونه قبل آن يجد وحد وذلك ذلك ذلك أسرار الله حزانتها فواد الثابت التقيم ماك أن وهم في أضعف رحال الله انه يكترث هذيان المنان أو توقع مهتان اللسان او تهابه سطوة بحان أو لرسال السهم ومقاتلة السنان، أو همة ترفع عليه في الجتان.
أو تقول: فايتى ساعة في الدنيا ففوتتتى حنة في الجنان، ومنة من الرحمن المتان. بلغ حلدي على لسان حلى ماهية الممة الواصلة إلى ما رضيه اللى وبذلك الرضا لا يصح السحط والرضا، ولا المحرك القريب والبحيد والأسباب إنها تقول يا جليل أتعم على بجلالة جد من بعضها الأمل ويغاية قصد في ضبته الأزل وبعادة عون في عرفها المدد وبراحة قلب في قوته الوجل.
ثم تقول: أنعم على بخير يقطع الأمل لكونه هو الجامع المانع، فإما يعطي بغير مسألة، واما يفعل بغير وساطة إلا الضرورى الذى يستتد اليه من جهة الافتقار المعقول لا من جهة الوجود الخاص أعنى القائم بالولي، أو بكنا أو بأكثر من كذا، ووجدت أن الإنسانية التامة بععت الى العالم العلوى رسولها بأنها حرة عنه وذلك الرسول قصدها، ثم بعثت الى المكن العام أنها حارجة عن حكمه ثم وحهت الى الواحب في الممكن أنها منه في وقت ماء ثم توجهت هي الى الواحب العرى الذى يأحذ الوجود النايب عن المعتبر الأعلى ويربطه الى الماهية القابلة المعقولة في المثل المعلقة وهى واحدة في الأمل الكلى والمظهرة فى الأسحاص المعصبة والظاهرة بمعنى الأمر الطبيعى وهي الأجام سارية بالمشار إليها وباجملة: هى كثيرة بالنظر الى واحد واحده وواحدة ساهية ماهية، وموجودة مضافها، ومعدومة بوجه ما إذا طلبت ذاتها المشار إليها وممكنة في الحكم المفروض وبالتغار الى شحص شحص وعرفته آنها حارجة عنه، ثم توجهت بعدما وجدت وغرضها الله بحيت لا يكون واسعلتها هو فان استجاب عندها وحدته، وإن آنسها دون ذلك الوجود عيدته، وبلغنى عن رسول حكمه الأحكام حليل رسول الأحكام أنها تقول: الهيولى تتحل الى أوهامي، والصور المحردة تصدر عن تطوراني، والنفوس المحردة المحركة
Shafi 26