============================================================
وسالة الأنوار ثم ذكر إن شتا عيرتا في حقه اظ بالكلية، ولكن مع ارادة التقيد ببنس أو نوع أو صنف كان نقول: يعلم جميع ما ينبغى لمشله أو كل ما تبلغه عقول البشر، أو كل ما لم بعاثر الله بعلمه أو نحو هنا مسا تجزم بصته ونعقد آن كل علم فراته نقص غير لايق به لى حاله فهو حاصل له؛ لأنه في عين الكمال الى غير هذا من كلامه، فلئراجع في رسالته المذكورة، وهى لفي نحو من ثلاثة أوراق، وله هي هله المسألة رسالة أحرى كبيرة لم أقف الآن عليها.
وقد اشار اليها في وتشر المثاني في ترجته فقال: وله كلام في كرارهس مع قاضي سجلماسة الشيخ أبي حمد عبد المالك التاجوعتى في لوله 3د. وأوتيت علم كل شى عه انشهى وممن افتى به من المشاركة الشيخ نجم الدين محمد بن حمد بن حمد الغزى الدمشقى الشافعى حدث الشام ومتدها وشيخ الإسلام هاه والأستاذ الكيير العالم الصوفى الشهير صاحب التحريرات والرسائل التى لا حصر لا الشيخ أبوب بن أحد بن أبوب الحنفى الخلوني الصالحي لموق في صفر الخير سنة إحدى وسبعين وألف وذلك آن الخوفى السابق لما قال مقاله السايقة وهي آنه كان يعلم كل شىء من السحر وغيره من غير شك. نقل جوابه هلا الى الشيخ نجم الدين الغزى السابق فغضب فاية الغضب ولقال: انه العراها.
قال في وحلاصة الأثر: وأعد النجم يقيم عليه الحدود في درسه كل ليلة ويقول: إنه إن أصر على ذلك كفر ونطلب من أقرانه عل رسالة على وفق مراده فامتعوا من ذلك وقالوا: إنه أحطأ ن قالا لمعوام.
وسهم من أحجم ولم مكلم وقال: قد ولع فيها حدف وما رجحوا منها لولا يتقل، وطال التقيب على هله المسالة.
قال في والخلاصة : حتى ألف الشيخ أيوب الخلونى المقدم ذكره في ذلك رسالة ساها: الصك للموفي على رقية السنوفى وهى رسالة جامعه لكل مثور ومنظوم فكف بعد المنوفي عن الدرس اشهى راجعها لى ترحمة المنولي الملكور قلت: ولا أدرى إنكارهم عليه هل هو من جهة تسيته الى النبى عد العلم بعلم السحر، أو من جهة ما تضته كلامه من آته كان يعلم كل شي او من جهتهما معاء قان كان الأول فإسا يوجه انكارهم لو أراد آنه كان يعله بالتعلم من السحرة وتحوهم، اذ هذه رذيلة لا تليق بآحاد المسلمين فضلأ عن جنابه ي وليس فى كلامه ما يفيد هذه أو يشحر به أما لو كان اراد آن اله على أعلبه به وبكيفيته من جملة العلوم التى أعله لباها وأمده ها مصجرة له كما هو المتبادر من المقام فلا إنكار.
وقد ذكر فى والفتوحات في الباب الثالث والسبعين ومايتين أته اطلع في جلة ما أطلعه الله عليه في بعض الحضرات على حزاين العلوم السهلكة، ورأى فيها علوما ما انشغل بها أحد إلا هلك من علوم العقل المحصوصة بأرباب الأنكار من الحكماء والتكلمين، وراى منها ما بودى صاحبة الى الطلاك الدائم وما يودي صاحبه الى هلاك ثم ينجو غير أنه ليس لنور الشرع فيه اثر البتة من علوم البراسة كيرك ومن علوم السحر وغير ذلك قال: فحصت جيع ما فيها من العلوم
Shafi 227