226

Rasail

Nau'ikan

============================================================

وسعل ان سعن يقول أن الأنبياه والأولياه يعلمون ما كان لو يكون من لبل الله تعلى، وهولاء جماعة من الصحاية يقولون: ان رسول الله عه أعلبهم بسا كان ويكون الى يوم القيامة.

وهذا على طح يقول كما تقدم: سلوني فوالله لا تسألوني عن شىء يكون لالى يوم القهامة الا حفتكم ه وهو واضع علم الجفر المخوى على علم ما كان ويكون.

وهذا ابنه الحن يقول فيه حين تقل: لقد فارفكم بالأمس رحل ما سبقه الأولون بعلم ولا أدركه الآسرون. آخرجه أصد.

وهولاء جاعة من الأولياء الكبار احبروا عن أنفسهم بأنهم يعلمون ما كان ويكون باعلام اللى اقيقدر أحد على أن يمهم يشيء فضلأ عن أن يكفرهم الا إن كان والعياذ بالله تعالى صكورا به ممن سبقت له من الله الشقاوة الكبرى والخري النائم فالاسعدلال بكلام على الأجهورى هذا وبكلام أتباعه فيه سالط.

ورد كلامه أيضا - اعنى كلام التاسوعني - الشيخ ابو علي اليوسى المذكور وكان معاصرا له برسالة لطيفة قال فيها: بنيغى أن نعقد تعظيم نبينا تو وتسقد أنه اعلى العلم والنور وسالر مراتب الكمالات اللاكقه به ما لم بعط أحد من العالمينه لأنه حير الحخلق اجعين.

ثم نكفي هذا وما أشبههه ولا نطالب بالبحث من احصاه ما علم فانه أمر لا تبلغه عقولناء وليس مطلويا مناه فالاشتغال به فضول من ثلاثة أوجه ثم ينها، وحصلها آن هنا آمر غير مطلوب مناه وأتا لا نبلغ الى احصاله ولو احمتهدناه وآن الباحث فيه إصا آن يع في استتزال صفوة الله من حلقه عن مرتحه الرفيعق أو لي سوه الأدب مع الله تعالى لي تشبيه حلقه به ثم ذكر أن القائل بالتصميم في حقه الك ان أراد الحقيقى بحيث يكون علمه على حد علم الله تعالى، فلا فرل بينهماء فقد ولع لي الورطة العظمى والشرلك مع اله عخسرق وما يوحمد من حديث أو آثر من عبه كال شيء على الاجمال لا نيد شيقاه لأن الصومات تقع حقيقية وإضانية بحب صبف بالولرع وقد قال الله دي حق سيدنا موسى: (وكحبتا له هي الألواح من كل شيء موعظة وتفصيلا لكل (الأعراف: 145].

ثم قا له مع ذلك: عيد لتا بسجع البرين هو اعلم منك.

ولسا لقى الخضر قال له: يا موسى لاني على علم من علم اله لا تعلمه أتت. وقال له: ما نقص علمى وعليك من علم الله الا ما نقص هلا العصفور من البحر: وقال تعالى بي القرآن: (ما قرطتا في الكتاب من ضىو) (الأنعام: 38].

وقال: تبيائا ما لكل شيء..

ثم قال له: (وقل رب زذني علما) [طه: 114] .

وان أراد الاطلاق فعليه بيانه ليسضاد الحكم على الكلية بحسبه والا فهو كلام حمول لا تحصل

Shafi 226