273

============================================================

224 ابن حبجة الحسرن ر(1) ولو ان لي في كل منبت شعرة لسانا يبث الشكر(11 كنت مقضرا والمحب كان بشهادة الله يلمح إشارات السلطنة في الشمائل الشريفة من تلك 3 الأيام كالشمس طالعة والبدر لامعا، فلله المنة على بلوغ المرام: وتطهير البلاد وتعغية اكدارها من المعاندين: وايتاعهم في القبضة الشريثة الملجثيه. قذلك من ففسل الله: والحمد لله رب العالمين.

وقد وقر في مسامع المخلص أن الرايات الميسونة المؤيدية الشعار: نهفست لشمع الاعادي التي في منتهى مملكته لتتلع منهم الآثار، ورسم ان يتع بيننا القرب بسبب : ذلك وأن تدنو الديار من الديار، فامتثلنا المراسيم الشريغة والنينا لأجل القرب عصا 1 التسيار. وباقي الحركات والحالات يقررها (2) قاضي التفاة(2) حميد الدين المشار اليه مشافهة للمسامع الشرينة في وقت الغرصه، والمخلص معتذر(14 عن قصر العبارة في مكاتبته والصفح الشريث(5) يغتغر نتصه. خلد الله سلطنتكم: وأدام على المسلمين (5 12 دولتكم(2).

(56) 1(17) فكتبت(1) الجواب عن ذلك في رابع عشرين رجب الغرد سنة عشرين وثمان ماثة بحلب المحرومة بما صورته: اعز الله تعالى انصار المقر العالي الجمالي، ولا زال شوقنا اليعقوبي يجد في قميض (1) الشكر: علب: الشرق: (2) يتررها: ف: ينرؤها.

(3) تافي الخفاة : تو: القاضسم (4) معتدر: ملب: بعتدر: ق: مثتدر.

(5) الشريف: فا: الجميل: (6) دولنكم: زيادة ف فا: إن شاه الله تعالى (7) نكتبت :طا: علب، ق : وكتب شبخنا المقر الأشرف المشار آليه : ها: وكتب الشبخ العلامة المشار إليه : قا: تكتب المقر النقوي المنشي المشار إلبه.

Shafi 273