274

============================================================

قهوة الانشاء ولؤسه البوسني رخه، وكؤوس إنشائه بين سطوره وطروسه يلتى المحب بها غبوقه وصبوحه، وتأسد(1) بيانه الذي افترس به ليوث البلاغة ينسي ثعلب ونصيحه: ولا ال برت تمكينه اليوسغي ممكنا في الأرف: ومسنون عزمه يرى تطهيرها من آعداء الدولتين عليه من الفرض: صدرت هذه المكاتية نتيجة لمقدمات ثناء أعرب منطيها عندهه وتكررت والمكرر المصري يعلو إذا مزجه المقر بصافي المودة، وهو جواب متدارك تقدمه من مديد الثناء بسيل، ونهر صناء ورده في تفسير المحبة ولكن سبقه البحر والعلم الكريم به محيط.

وتبدي لكريم علمه ورود كريم كتابه الذي تمثلنا به فسار في الآناق مثلا، وأزال ظلمة الوحشة وقد طلع ثنايا المودة فعلسنا انه ابن جلاء: [من الطويل] وجدد أنتا عندنا ومودة وأعبق نشرا فهو في غاية الذكا واقتعطفنا وروده على ياء المجلس العالي *القضسائي الكبيري العالمي العلامي المشيدتي (2) الاوحدي الحميدي"(2)، قاضي بابا الجمالي: قإنه الرسول الذي صدقنا رسالته لما احن سلاة صلاتها وقت ادائها. وصعد متبر الثناء في وصف المحاسن اليوسفية فكان من أجل ختلبائها. واعتبرنا أدبه في نظام الملك فكان من أبلغ المتأدبين: واختبرنا دينه فكان بحمد الله حميد الدين. وهو العالم الذي بؤب كتابه بحلاوة وذت شمس الأفق أن توفسع على قرصها : وصاغ خواتم كلامه بحكمة لما نقل احاديث المودة

بنشها، وقدم الدية التي هبت نسمات القيول على افنانها: وجنينا منها ثمار المحبة: وجعل التناصيل التي وشحها اين سناء الملك ببهجته وما ترك لابنه في دار العلراز زتبة، والنمورة التي يحجم اين فهدي عن وصنها إذا قابل منها السواد والبياف بالمتلتين. وجمعت لنا من ليلها الحالك ونهارها الساعطع بين الايتين، والجواد الذي تيز بأوصاف ما صاحب محرى السرابق من الفحول التي تجاريها. *فإنه غرة في جياه 11 (3) الخيل التي قال قائد الغر المحجلين : "إن الخير معتود بنواصيياءه(1). والشررح التي (1) تاسد: تو. ها: تأييد.

(2) ما بين التجمتين سافعط من فا.

(3) ما يين النجمتبن ساقطط منته

Shafi 274