انزنهة الارواح (أخبار الإسكندر الملقب بذى القرنين) ج 410 ال كانت تبيض ذلك البيض . و كان1 اليونانيون فى الحين الذى ملك ي ال فيه الإسكندر طوائف كثيرة يجمعهم ملك [واحد -6] ، فجعل الإسكندر ف ملوكه و3قومه حتى جمعهم وملك عليهم، وهو اول من جمع ته
الونانيين على ملك واحد ، ثم نازعته نفسه إلى غزو ملوك المغرب جميعا فغزاهم وظفر بهم، وملك المغرب باسره ، سم سار إلى مصر بى الإسكندرية فى السنة السابعة من ملكه على البحر الاخضر : سماها اباسمه، ثم سار إلى الشام وسار منها إلى ارمينية و بلغ دارا خبره فكتب [ إليه : "من -2] دارا ملك الملوك إلى
252/ أهل اطبرس، أما بعد ! فقد بلغنى خروج هذا اللص المارد فى جمعء من ب 10 اللصوص بين أظهركم، نفحذوا أصحابه" فاقذفوا بهم البحر باسلحتهم ودوابهمم 9س او ابعثوا إلى باللص رئيسهم ، فان ذلك لن يعجزكم لجسلدكم وكيدكم : إنما هذا غلام رومى حقير: فما عذركم: عندنى إن اخرتم ذلك" ام إن ذا القرنين خرج حتى نزل نهر أرسطوخوس11، فبلغ ذلك دارا، فكتب إليسه : "من دارا ملك الملوك ، ملك الدنيا الذى يضىء 1 مع الشمس إلى ذى القرنين اللص ، أما بعد ! فقد عليت ان ملك السماء ي اعلنى ملك الارض وأعطاتى الرفعة والشرف والعز والكثرة (1) في س : كانت (2) زيد من م وس (3-3) ف م وس : ملوك (4) منم ب و س وهامش الأصل ، و وقع في متنه : طهرس، انظر معجم البلدان 17/0.: (5) في م : جميع (6-6) فى س : ان ظهركم (7] فى م : اصحابا (8) زيدفى م وت : في البحر (ه) زيد فى م وس : و حرسم (10) في م : حضر (11) فيم وس:2 (64) والقوة 256 اسطوخوس 1
Shafi da ba'a sani ba