ووقال مكاجم بن وزير الهند: انظر إلى الأحدب مع عرسه وهى على الجبهة مبطوح كأنه لما علا ظهرها فارة نجار على شوح ووقال الأقيشر يصف أيره: ولقد آروح بمشرف ذي روعة عسر المكره ماؤه يتقصر رح يطير مع المراح لعابه ويكاد جلد إهابه يتقدر وقال بعضهم فدعت كالحصان أبيض جلدا وافر الأير مرسل الخصيتين لها للجبين ثم امتطاها (بماء دم) الأير (والحالبين) بينما ذاك منهما وهى تحوى ظهره بالبنان والمعصمين اجاءها زوجها وقد سر فيها ذو انتصاب موتق الأخدعين كب الله في قناتين نصلا فيه معنى الثيران والجنات أؤجه القوم بالمكاره حفت وفروج النساء بالشهوات وقال ابن دانيال: (م) ر إلى أن يخفقه ذات حر يطبق بالأي من خصيتي بمندف خدر ميت طيزه طع سواي سبق خر مصروعا ولم يق م قاض فتقه الو جاز أيره في يم عليه أطبقه أو لجه في سرمها والخصى مدفق ما أطيب الأير سح ك مثل العلقة تموج في نيكها ت الصب أن يغرق كاد موج ردفها
Shafi da ba'a sani ba