?قضى الذي كانت الفتيا تدور على
?
??
??
علومه فاستمع للحق واتبع
??
?قضى الذي كان عن علم ومعرفة
?
??
??
لما يشين تقاه أي ممتنع
??
?قضى الذي خاف من أمر القضا ومضى?
??
??
على الهدى في سبيل غير منقطع[46-أ]
??
?مضى حميد المساعي وهو مشتغل
?
??
??
بنشر علم لممل أو لمستمع
??
?فكم فوائد أبداها معلقة
?
??
??
هي النجوم لمستهد ومبتدع
??
?فذا لرجم شياطين الضلال وذا
?
??
??
هاد إلى الحق يهدي كل متبع
??
?وكم رسائل أملاها محررة
?
??
??
ضمت مسائل فاسمع ما تراه وعي
??
?واستمل حاشية للشرح (1) قائلة
?
??
??
أنا مع الحق إن ما دار فهو مع
منها:
ا ثلمة عظمت في الدين وانكشفت
وعالم زان بالتقوى معارفه
وفاضل ألجم النفس الجموح فما
وحازم جد في أمر النجاة ولم
وزاهد خف حمل الظهر منه لقد
وعارف ببني الدنيا فكم نصبت
وجاهد النفس حتى جاء موعده
وشيعوه وواروه فقيل له
?
?
عن صارم بالهدى والحق منقطع
وإنما العلم إن حققت بالورع
ألقى عنان هواها في يد الطمع
يغتر في الدين من دنياه بالخدع
فاز المخفون منها ساعة الفزع
له الشباك وراموه فلم يقع
إلى اللقاء ونال القرب حين دعى [31-أ-ج]دعي
نم آمنا في جوار الله واضطج
وهي أكثر من هذا رحمه الله تعالى(2) ..
[(11/) إبراهيم بن الحسين المحبشي الشهاري]* (3)
(...-...ه/...-...م)
Shafi 117