١٤٦٣ - الْقَيْد والرتعة ويروى الرتعة كالمنعة والأمنة وَهِي الْأكل وَالشرب رغدا فِي الرِّيف أول من قَالَه عَمْرو بن الصَّعق وَكَانَت شَاكر من هَمدَان اسروه فَأحْسنُوا إِلَيْهِ وروحوا عَنهُ وَقد كَانَ يَوْم فَارق قومه نحيفا فهرب من شَاكر فَلَمَّا وصل إِلَى قومه قَالُوا اى عَمْرو خرجت من عندنَا نحيفا وَأَنت الْيَوْم بادن فَقَالَ ذَلِك وَقَالَهُ الغضبان بن قبعثري للحجاج حِين نظر إِلَيْهِ وَقد أخرج من السجْن فاستسمنه فَقَالَ لَهُ مَا أسمنك يَا غَضْبَان شبه نَفسه بالبعير الَّذِي يُقيد فِي الرَّوْضَة فيرعى وَيشْرب مَا شَاءَ وَهُوَ معفى من الرّكُوب وَالْحمل عَلَيْهِ فَلَا يلبث أَن يسمن يضْرب للمنعم الوادع
١٤٦٤ - الكراب على الْبَقر
١٤٦٥ - الْكلاب على الْبَقر سبقا فِي فصل الظَّاء
١٤٦٦ - الْكَرِيم طروب يُرَاد أَن الأريحية تهزه وَلَيْسَ كاللئيم الَّذِي تمكنت القساوة والجفاء من طبعه
١٤٦٧ - اللَّهُمَّ جدا لَا كدا