============================================================
تعالى وقوته، ورحم الله امرأ أهدى إلي عيوبي وبصرني باخطائي، فكل بني آدم خطاء، وخير الخطائين التوابون.
والله سبحانه وتعالى المسؤول آن يثيبني على عملي هذا، ويغفر لي ولاخواني - المتعاونين معي في التحقيق والإخراج - ولوالدي وللمؤمنين يوم قوم الحساب، وصلى الله تعالى وسلم على سيدنا محمد واله وصحبه.
وكتبه عبد الله نذير آحمد مكة المكرمة في 1414/1/26ه
Shafi 14